أذكر قضية التقيت خلالها بالأخ "أبو خولة موحسن"
القصة باختصار:
قبل سنة تقريبا تواصل معي شيخ فاضل من أبناء الشرقية وقال: يا شيخ هناك عملية قتل غير مقصود وقعت في عفرين وقد رضي الطرفان بك قاضيا..
تم تحديد موعد.. وجاء الطرفان أولياء المقتول والجاني وهو يتبع لأبي خولة وحضر معه أبو خولة..
وبعد سماع الأقوال.. تبين لي أن القتل غير مقصود فلا قصاص وإنما تجب الدية..
وتم الاتفاق على تحديد الدية..
وكون الجاني فقير لا مال له فقد تكفل أبو خولة بدفعها عنه..
وعلمت يومها بأن أبا خولة مريض يشكو من ألم دائم في معدته مع أمراض أخرى..
وكان المرض ظاهرا عليه.. وأذكر أني تأثرت حتى حزنت عليه..
الشاهد من القصة:
البيان بأن الرجل يخاف الله ويخضع للشرع ويقبل الحق وإلا لما جاء لحل هذه القضية.
والأمر الثاني أنه مريض وبحاجة إلى عناية طبية..
وطالما أنه لم يثبت عليه جرم ولا جناية..
فأنا العبد الضعيف عبد الرزاق المهدي
أضم صوتي إلى الأصوات المطالبة بإطلاق سراحه.
نسأل الله الفرج له وللمسلمين في كل مكان. والحمد لله رب العالمين.
القصة باختصار:
قبل سنة تقريبا تواصل معي شيخ فاضل من أبناء الشرقية وقال: يا شيخ هناك عملية قتل غير مقصود وقعت في عفرين وقد رضي الطرفان بك قاضيا..
تم تحديد موعد.. وجاء الطرفان أولياء المقتول والجاني وهو يتبع لأبي خولة وحضر معه أبو خولة..
وبعد سماع الأقوال.. تبين لي أن القتل غير مقصود فلا قصاص وإنما تجب الدية..
وتم الاتفاق على تحديد الدية..
وكون الجاني فقير لا مال له فقد تكفل أبو خولة بدفعها عنه..
وعلمت يومها بأن أبا خولة مريض يشكو من ألم دائم في معدته مع أمراض أخرى..
وكان المرض ظاهرا عليه.. وأذكر أني تأثرت حتى حزنت عليه..
الشاهد من القصة:
البيان بأن الرجل يخاف الله ويخضع للشرع ويقبل الحق وإلا لما جاء لحل هذه القضية.
والأمر الثاني أنه مريض وبحاجة إلى عناية طبية..
وطالما أنه لم يثبت عليه جرم ولا جناية..
فأنا العبد الضعيف عبد الرزاق المهدي
أضم صوتي إلى الأصوات المطالبة بإطلاق سراحه.
نسأل الله الفرج له وللمسلمين في كل مكان. والحمد لله رب العالمين.