قال الأصمعي: سمعتُ أعرابيًا يتضرَّعُ إلى اللّٰه، بكلماتٍ فقأت عيون البلاغة، وأيتمت جَواهر الحِكمة.. سمعته يقول:
"إلهي كفى بي عِزًا أنْ أكون لكَ عبدًا، وكفى بي فخرًا أنْ تكون لي ربًّا، أنتَ كما أُحبُّ فاجعلني كما تُحِب".
"إلهي كفى بي عِزًا أنْ أكون لكَ عبدًا، وكفى بي فخرًا أنْ تكون لي ربًّا، أنتَ كما أُحبُّ فاجعلني كما تُحِب".