🤍 نَصِيحَـةُ مُحِـبٍّ |
•••
حَتَّى تَفُوزَ بِمَحَبَّةِ اللهِ، تَقَرَّب إِلَيهِ بِتَفرِيجِ كُرُبَاتِ عِبَادِهِ مَا استَطَعتَ إِلَى ذَلِكَ سَبِيلًا، فَإِنَّ فِي كُلِّ كُربَةٍ تُفَرِّجُهَا سِرًّا يُوصِلُكَ إِلَى رِضَاهُ.
📖 قَـالَ رَسُـولُ اللّٰـهِ ﷺ:
«أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللهِ أَنفَعُهُم لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الأَعمَالِ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ سُرُورٌ تُدخِلُهُ عَلَى مُسلِمٍ، تَكشِفُ عَنهُ كُربَةً، أَو تَقضِي عَنهُ دَينًا، أَو تَطرُدُ عَنهُ جُوعًا، وَلَأَن أَمشِيَ مَعَ أَخٍ فِي حَاجَةٍ؛ أَحَبُّ إِلَيَّ مِن أَن أَعتَكِفَ فِي هَذَا المَسجِدِ يَعنِي مَسجِدَ المَدِينَةِ شَهرًا، وَمَن كَظَمَ غَيظَهُ وَلَو شَاءَ أَن يُمضِيَهُ أَمضَاهُ؛ مَلَأَ اللهُ قَلبَهُ يَومَ القِيَامَةِ رِضًا، وَمَن مَشَى مَعَ أَخِيهِ فِي حَاجَةٍ حَتَّى يَقضِيَهَا لَهُ؛ ثَبَّتَ اللهُ قَدَمَيْهِ يَومَ تَزُولُ الْأَقدَامُ».
🔻 الرَّاوي: عبدُ الله بن عُمر.
🔻 المُحَدِّث: الألبَاني.
🔻 المَصدر: السِّلسِلَةُ الصَّحِيحَة [906].
🔻 خُلاصَة حُكم المُحَدِّث: صحيحٌ.
•••
حَتَّى تَفُوزَ بِمَحَبَّةِ اللهِ، تَقَرَّب إِلَيهِ بِتَفرِيجِ كُرُبَاتِ عِبَادِهِ مَا استَطَعتَ إِلَى ذَلِكَ سَبِيلًا، فَإِنَّ فِي كُلِّ كُربَةٍ تُفَرِّجُهَا سِرًّا يُوصِلُكَ إِلَى رِضَاهُ.
📖 قَـالَ رَسُـولُ اللّٰـهِ ﷺ:
«أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللهِ أَنفَعُهُم لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الأَعمَالِ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ سُرُورٌ تُدخِلُهُ عَلَى مُسلِمٍ، تَكشِفُ عَنهُ كُربَةً، أَو تَقضِي عَنهُ دَينًا، أَو تَطرُدُ عَنهُ جُوعًا، وَلَأَن أَمشِيَ مَعَ أَخٍ فِي حَاجَةٍ؛ أَحَبُّ إِلَيَّ مِن أَن أَعتَكِفَ فِي هَذَا المَسجِدِ يَعنِي مَسجِدَ المَدِينَةِ شَهرًا، وَمَن كَظَمَ غَيظَهُ وَلَو شَاءَ أَن يُمضِيَهُ أَمضَاهُ؛ مَلَأَ اللهُ قَلبَهُ يَومَ القِيَامَةِ رِضًا، وَمَن مَشَى مَعَ أَخِيهِ فِي حَاجَةٍ حَتَّى يَقضِيَهَا لَهُ؛ ثَبَّتَ اللهُ قَدَمَيْهِ يَومَ تَزُولُ الْأَقدَامُ».
🔻 الرَّاوي: عبدُ الله بن عُمر.
🔻 المُحَدِّث: الألبَاني.
🔻 المَصدر: السِّلسِلَةُ الصَّحِيحَة [906].
🔻 خُلاصَة حُكم المُحَدِّث: صحيحٌ.