عقوبة ترويج السّلع بالأيمان الكاذبة :
.
من أعظم المنكرات ومن كبائر الذنوب ما يقوم به بعض الباعة من الحلف بالله تعالى لغرض ترويج سلعته وإضلال المشتري بالأيمان الكاذبة، قال النبي ﷺ:"ثلاثة لا يُكلمهم الله يوم القيامة،
ولا ينظر إليهم،
ولا يزكيهم،
ولهم عذاب أليم"
قال أبو ذر ـ رضي الله عنه ـ : فقرأها رسول الله ﷺ ثلاث مرارًا،
قال أبو ذر: خابوا وخسروا، مَن هُم يا رسول الله؟
قال: "المُسبل، والمَنّان، والمُنفق سِلعته بالحلف الكاذب" رواه مسلم.
فالواجب على المسلم أن يتقي الله تعالى في معاملته مع الناس؛ فيعاملهم كم يحب أن يعاملوه، أما أن يغشهم ويظلهم بالأيمان الكاذبة فهذا متوعد بالعذاب الأليم..
(فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)
نسأل الله تعالى السلامة والعافية
.
من أعظم المنكرات ومن كبائر الذنوب ما يقوم به بعض الباعة من الحلف بالله تعالى لغرض ترويج سلعته وإضلال المشتري بالأيمان الكاذبة، قال النبي ﷺ:"ثلاثة لا يُكلمهم الله يوم القيامة،
ولا ينظر إليهم،
ولا يزكيهم،
ولهم عذاب أليم"
قال أبو ذر ـ رضي الله عنه ـ : فقرأها رسول الله ﷺ ثلاث مرارًا،
قال أبو ذر: خابوا وخسروا، مَن هُم يا رسول الله؟
قال: "المُسبل، والمَنّان، والمُنفق سِلعته بالحلف الكاذب" رواه مسلم.
فالواجب على المسلم أن يتقي الله تعالى في معاملته مع الناس؛ فيعاملهم كم يحب أن يعاملوه، أما أن يغشهم ويظلهم بالأيمان الكاذبة فهذا متوعد بالعذاب الأليم..
(فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)
نسأل الله تعالى السلامة والعافية