إذا اختلفت مع أخ أو قريب أو صديق أو زميل عمل وتخاصمت معه فلا تفڪر أن تضره أو حتى تمسه بسوء، فڪر فقط أنك في يوم من الأيام ڪنت عزيزاً عليه، نحن بين رحلة غياب وبين رحلة حضور،، وبين مبارك عليك وبين أحسن الله عزاك ، من هنا تعرف أن الدنيا محطة عبور وأنها لا تساوي جناح بعوضة !، فلا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد ،، أعمارنا قصيرة، وفي قبورنا نحتاج من يدعو لنا لا علينا،، ستُدفن مهما ڪانت قيمتك، وستُنسى مهما بلغت مڪانتك، لذلك أصنع أثراً جميلاً بحسن خلقك،، عودوا أنفسڪم أن تڪون أيامڪم: احترام، إنسانية، إحسان، تفاهم، تسامح، حياة صافية !!
*فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.*
*فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.*