﴿بِالمُؤمِنينَ رَءوفٌ رَحيمٌ﴾ 🤍
«في هذا الحديث كمال شفقته ﷺ ورأفته بأمته لأنه أرشدهم إلى ما يصلحهم وهو ما يمكنهم الدوام عليه بلا مشقة ولا ضرر فتكون النفس أنشط والقلب منشرحا فتتم العبادة..
بخلاف من تعاطى مِن الأعمال ما يشق فإنه بصدد أن يتركه أو بعضه أو يفعله بكلفة وبغير انشراح القلب فيفوته خير عظيم!
وقد ندِم عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنه- على تركه قبول رخصة رسول الله ﷺ في تخفيف العبادة ومجانبة التشديد»..
[شرح صحيح مسلم، النووي (٦/ ٧١)]
«في هذا الحديث كمال شفقته ﷺ ورأفته بأمته لأنه أرشدهم إلى ما يصلحهم وهو ما يمكنهم الدوام عليه بلا مشقة ولا ضرر فتكون النفس أنشط والقلب منشرحا فتتم العبادة..
بخلاف من تعاطى مِن الأعمال ما يشق فإنه بصدد أن يتركه أو بعضه أو يفعله بكلفة وبغير انشراح القلب فيفوته خير عظيم!
وقد ندِم عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنه- على تركه قبول رخصة رسول الله ﷺ في تخفيف العبادة ومجانبة التشديد»..
[شرح صحيح مسلم، النووي (٦/ ٧١)]