وَإِنّا لَقَومٌ ما نَرى القَتلَ سُبَّةً
إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ
يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنا
وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ
وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ
وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ
تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُّباتِ نُفوسُنا
وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُّباتِ تَسيلُ
صَفَونا فَلَم نَكْدَرْ وَأَخلَصَ سِرَّنا
إِناثٌ أَطابَتْ حَملَنا وَفُحولُ
عَلَونا إِلى خَيرِ الظُّهورِ وَحَطَّنا
لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ
فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا
كَهَامٌ وَلا فِينا يُعَدُّ بَخيلُ
وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى النَّاسِ قَولَهُم
وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقـــولُ
السموأل
إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ
يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنا
وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ
وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ
وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ
تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُّباتِ نُفوسُنا
وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُّباتِ تَسيلُ
صَفَونا فَلَم نَكْدَرْ وَأَخلَصَ سِرَّنا
إِناثٌ أَطابَتْ حَملَنا وَفُحولُ
عَلَونا إِلى خَيرِ الظُّهورِ وَحَطَّنا
لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ
فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا
كَهَامٌ وَلا فِينا يُعَدُّ بَخيلُ
وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى النَّاسِ قَولَهُم
وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقـــولُ
السموأل