مرحبًا يا سُكّر


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha


تهانينا لقد وجدتني ..
إذا كنت تشعر بالملل أحياناً
فمكانك هنا|

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Statistika
Postlar filtri


اليوم جلست مع نفسي اقيم
الفتره اللي فاتت
وواجهة نفسي بأخطائي
بس الحمدلله جحدت كل شي وما قدرت أمسك علي غلطه .


‏تستغبي وانت عارف كل شي

‏متعه


‏كل الذي أعرفهُ عني
‏هو انني لستُ بشخص عادي، لذلك لا أقبل بالعادية.
‏العادية في التعامل، في النقاش، في المشاعر، في الترحيب، في البقاء، في العطاء، وفي الاحتواء.
‏يناسبني التمييز، المبالغة، والمعاملة اللاعادية.




‏لم أجد إحساسًا ألْهَمَني رُشْدي، وأيقظَ حكمتي، وأعادني إلى صوابي، وقَوَّمَ صُلْبي، وأَسكنَ هِياجي، مثل إحسان الظَّن بالخالِق.


"أنا شخص تلقائي جدًا، أتعامل مع الناس بحُسن نيَّة وعفويَّة، شخص واضح وصريح جدًا في مشاعره، إذا قُلت كلمة جميلة فأنا أعنيها حقًا، لا أستطيع أن أُزيِّف شعوري أو كلامي، ولا أعرف الزيف والخداع، شخص بسيط جدًا ، سهل تُرضيه وترفع روحه في السماء، أتغاضى كثيرًا لبقاء الود لكني عندما أرحل لا أعود أبدًا، أحب الضحك والمزاح وأكره الحزن وكل ما يتسبب فيه، مُتقلِّب المزاج لكنِّي سريع الصفاء وقلبي يصفو بابتسامة، مُجرَّد ابتسامة في وجهي يمكنها أن تزيل جبل من الهموم وتُعيد روحي صافية في لحظة."


القلب الحيّ لا يحتاج لعَتَب. بمقدوره أن يؤنّب نفسه أكثر ممّا يمكن أن يفعل أي شخص في العالم، وعلى قدر محبّته لماهيّته.. هو الجلّاد الأقسى على نفسه.




أنا إنسانة أميل للصمت، ليس لأنني لا أملك شيئًا لأقوله، بل لأنني أحيانًا أشعر أن الكلمات تفقد قيمتها إذا قيلت،هناك الكثير في داخلي، أفكار، مشاعر، ورغبة في الحديث، لكنني دائمًا ما أتراجع، وأُخبر نفسي أن الأمر ليس ضروريًا، وأن الأشياء المهمه فقط هي التي تقال ، ليس كل م يحدث يقال ، أحاور نفسي وأقول أن الصمت أسلم، وأن هذه القصة أو الفكرة لن تُحدث فرقًا ف الافضليه للصمت..
لكنني أعترف، أحيانًا يبدو هذا الصمت وكأنه قيد خفي . أشعر أنني أفتقد شيئًا، ربما القدرة على التعبير العفوي، أو التواصل الحقيقي. أتساءل: هل أنا من اختار الصمت أم أن الصمت اختارني؟ أريد أن أكسر هذا الحاجز الذي يجعلني أسيرة لصوت داخلي يخبرني دائمًا أن "الكلام ليس مهمًا. " أريد أن أتعلم كيف أتحدث عندما أشعر بالحاجة للحديث، كيف أعبر عن نفسي دون خوف أو تردد.
"الصمت أحيانًا لغة قلوبنا الصامته، لكنه قد يصبح جدارًا يفصلني عن نفسي وعن العالم"
"ليس كل ما يُقال مهمًا، لكن في كل ما يُقال مساحة من الراحه حتى عندما يكون الكلام مجرد كلمات عن يومنا ،ك روتينا المعتاد ."
هذا العام ، أريد أن أتحدى هذا الصمت، أن أتحدث، حتى لو كانت كلماتي بسيطة وعابرة. أريد أن أجد توازنًا بين هدوئي وصمتي وبين حاجتي للتعبير، لأني ادرك أهميه الكلام
ولأني أؤمن أن صوتي يستحق أن يُسمع، وأن كلماتي - مهما كانت - لها قيمة لانها مني


تم إلغاء

‏« مشينا على كيفك نبي خاطرك ينساح
‏ندوّر سِعة صدرك . . لو انها تضايقنا »

‏والآن :

‏« ما حنا على ضيقتك يا الأجودي دارين
‏لا صارت بدون أسباب عساك ماترضى »


" شعور الثقة بالله أعزّ شعور قد يسكن قلب المرء، تخيّل تصبح وتمسي، تنام وتقوم، تمشي في مناكب الأرض وأنت واثـق بما عند الله، واثـق أنه سيُدبّرك في أحسن تدبير، واثـق أنه لن يتركك ما دمت تُطرق بابه وتستمدّ القوة منه، واثـق أنه سيحميك ويكفيك ويعطيك، شعور عزيز جدًا يفيض طمأنينة🌸."

صباح الخير 🤍




‏البيوت صارت تتشابه بصورة مروعة، الشكل الحديث للبيوت نسف ألفة المنزل ودفءه، لو دخلت أي بيت ستجد جدار بيج كنب بيج وإلخ.. رتابة مملة، ومنظر سمج، البيت بمفهومي الشخصي مكاناً يشبه أصحابه، ويعكس اهتماماتهم وتفضيلاتهم الشخصية، لا مكاناً متبعاً للموضة والهبة ويقتل هوية أهله


أجمل مشاهد العمر لم تُكتَب بعد..

‏اكتبها..

‏دعها تصير على يديٌك..


‏سوف تخرج حياتك عن النّص.. وسوف تتعلّم عندها الارتجال..


♥️♥️ الأحب لقلبيي♥️♥️


‏أنا إنسانة واقعية إلى حدّ مؤذي أحيانًا. دائمًا أضع فاصلًا بين الأمل والأمل الكاذب، بين التصوّر والحقيقة المجرّدة، بين الرؤية والتطبيق، وهذا الشيء لا يتحمّله كل الناس.

‏لذلك صرت ألتزم الصمت وأتّخذ الحياد في العديد من المواقف، مثل لمّا أسمع كلامًا حالمًا عن الزواج أو الإنجاب أو الإنجاز وغيرها، من أشخاص لم يختبروا أنفسهم في هذه التجارب، أو ليس لديهم معطيات كافية حول هذه الأمور، مع أني أحيانًا أرغب بشدة في توضيح جزء من الصورة مدفوعة بالقلق على المتحدّث، خاصة حين يكون عزيزًا، أخشى عليه خيبة الأمل، أخشى ردّات الفعل التي قد تنطلق إزاء الاصطدام بصور واقعية غير متوقعة.

‏لكني أعود لأقول لنفسي: التفكير الواقعي لا بُدّ أن ينطوي على شيء من التجارب العمليّة المؤلمة، اسمحي له يخوض تجربته، اتركيه يتعوّر شوي. هذه الطريقة الأنسب لإدراك الواقع والوصول إلى استنتاجات متوازنة.

‏وأفكّر أيضًا: قد تكون هذه التصوّرات الحالمة هي المُحرّك نحو الإقبال على التجارب، وأنّ التفكير الواقعي قد يكون مثبّطًا للحيوية في مرحلةٍ ما، وعائقًا عن التقدّم في الحياة.

‏لذلك صرتُ في أغلب الأحيان أنزح بواقعيّتي عن الحالمين، تلك الواقعيّة التي قد لا تكون مؤثرة على نحو إيجابي، بقدر ما تكون مؤذية.


‏مو مضطر تجاملني لما يقل شعورك نحوي بأي علاقة، لما تحس حالك زعلان مني أو ما كنت قد الثقة وما كنت استحق المكانة اللي كانت لي أو لما أطلع عكس توقعاتك. أنت مو مضطر تستمر بالحديث معي أو بالتمثيل والإستغفال، لا تجامل ولا تنافق ولا تضغط على نفسك، لا أنت بتموت ولا أنا فأسترخي




‏أكيد كلكم تعرفون ”الشمالي الرويلي“يوم قال (ثلاث طزات اللي جابك يجيب غيرك )
‏أنا من مشيت على هالنهج بحياتي وأنا يالله من فضلك سعيدة

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.