أخبرتُ هذا الغيمَ
أنْ يتمهَّلا
ليكونَ..
بالمطرِ اللقاءُ مُبلَّلا
وفتحتُ بابَ الوقتِ
حتى تدخلي
ووقفتُ أحرسُه
لئلَّا يُقفلا
وأنا أُلقِّنُ لعثماتِ أصابعي
"أهلًا"..
بحجمِ الشوقِ
كي لا تخجلا
وأُعيرُ أشجارَ الرصيفِ قصيدةً
فتهمُّ كي تلقاكِ
أن تترجَّلا
أنْ يتمهَّلا
ليكونَ..
بالمطرِ اللقاءُ مُبلَّلا
وفتحتُ بابَ الوقتِ
حتى تدخلي
ووقفتُ أحرسُه
لئلَّا يُقفلا
وأنا أُلقِّنُ لعثماتِ أصابعي
"أهلًا"..
بحجمِ الشوقِ
كي لا تخجلا
وأُعيرُ أشجارَ الرصيفِ قصيدةً
فتهمُّ كي تلقاكِ
أن تترجَّلا