7:19


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha
Toifa: ko‘rsatilmagan



Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


" يارفيقي النادر وأثمن محبّيني "


رحمه الله عليك يا صاحبي

ربي ايثبتك عند السؤال


"وإن أتاك الزمان بمثلها لك ما تشاء"


حين لم تقوم بأختيارها بشكل قطعي ومصيري كما كانت تنتظر منك ،لم تبكي ،لم تقول لك بأنها أفضل من أي شخص قد تقابله في حياتك ،لم تقول لك بأنها تفهمك أكثر من أي شخص آخر، تفهم حزنك، كلامك وحتى صمتك ،لم تقول لك بأنها كانت تظن فيك ظنا أفضل من ما فعلته ،لم تتوسل إليك لتعرف السبب وراء قرارك ،ولم تدع كرامتها تخدش ،لقد تركتك للزمن لتعرف ذلك بنفسك.


عندما تقوم بتخييرك بينها وبين أي شئ آخر حتى ولو كان تافهاا لا يعني شي بالنسبة لها كانت تنتظر منك بأن تصر على إختيارها وبأن تلغي وجود ذلك الشي نهائيا لمجرد أنها فقط تحدثت معك عنه وبكل صراحة دون تبطين وتلميح.


يكتب...


حينَ تتخطاني كسٌوء لا تتوقع أن ألحقُ بك كفضيلة.


كنتُ آخذ منها "صباح الخير" واحدةً فقط وتتركني وتذهب إلى جامعتها، وكنتُ أسيرُ أنا أوزّع "صباح الخير" خاصتها على كل من أُقابل، حتى أشاركهم جميعًا سعادتي بتلك الجملة، أو بمعنى أدق؛ كان أثرُ الجملة كبيرًا على قلبي؛ فأردتُ أن أوزع الفائض منه على من هم حولي، حتى يستعيد قلبي استقراره.
لم تكن تعلم أنها قد قالت "صباح الخير" لكل شخصٍ رأيته خلال يومي، وأن زملائي، وجيراني، ورفاقي كانوا سعداء "بصباح الخير" خاصتها، وأن عالمي الممتد الواسع أستعاد كل شيءٍ فقده، فقط بجملةٍ واحدةٍ منها.

| عبد الرحمن جمال


‏مشاعري واضحة ، لا أستطيع أتظاهر بعكسها، عندما أحب، عندما أكره، عندما أغضب، عندما أحن ،كانت مشاعري تتضح على وجهي، على تصرفاتي، وفي نبرتي، لا أستطيع أظهر عكس ما أشعر بِه، تبديل الأقنعة هذا يزعجني..


يكتب...


يحسب المرء نفسه عزيزاً في قلوب أحبته، ثم يأتي موقف يُنهي كل هذا الظن.


إنها من ذلك النوع الذي يبتسم دائمًا، من النوع الذي يحب تقديم المساعدة، تحب الضحك كثيرًا وتحب الأطفال أكثر، ما بداخلها تبقيه هناك ولا تظهر ما يُحزنها ولذلك يظن الجميع أنها لا تحتاج أي مساعدة، ولكنها في الحقيقة متعبة جدًا وتكره إظهار ذلك حتى لا يشفق عليها أحد، ورغم كل ذلك فإن مجرد خذلان واحد يحولها إلى شخص بارد، يؤذيها ويمزقها، ثم لا تعود أبدًا كما كانت، كانت وستظل هشة، ومن رقتها قد تقتلها كلمة.


‏ما الفَضاعة التي حملتها الخيارات الأُخرى ،حتى يجَعل المرء ممّا يحدُث خيارًا أفضل..؟!


لماذا أنتي صامتة هكذا ،لماذا لم تعاتبي؟

_وهل يمكنك أن تُعاتب من هُنت عليه؟! أعتقد بأنه لا عِتاب لمن أستباح أذيّة مشاعرك.


أنا شخص يأخذ الزعل على مبدأ (كيف خاطري يهون)
مش على حجم وقيمة الموضوع.


‏مع الوقت هتكتشف أن مش دايما الناس هما اللي مصدر أذى نفسى ليك ، وأن أنت ممكن تكون أحيانا مصدر لأذيه نفسك نفسياً !
لما بتيجى على نفسك وتأخد قرارات إنفعاليه أنت مش عايزها ومش مريحاك بس بتعاند وبتعاقب نفسك بيها قبل ما تعاقب اللي قدامك ،‏فى حين أنك ممكن يكون قدامك خيارات لقرارات تانيه تريحك أكثر بكتييير جدا
بس أنت كل اللي عملته أنك كابرت وأختارت تعند فى حق نفسك
قيس المبدأ دا على حاجات كتير بقا فى حياتك شوف عاندت فى حق نفسك كام مره وعشان ايه يستاهل كدا !!
مش كل الناس مؤذيه ولا كل الناس سبب فى أذيتنا ،‏محتاجين نعرف راحتنا النفسيه فين وإزاى أكثر بعيدا عن شماعه الناس.


هذا إختبارك الشخصي، ألمك الخاص، تجربتك الذاتية، ولعله جهادك الذي تُثاب عليه في كل يوم، ونحن لا نختار إختباراتنا، ولكن نختار أداءنا فيها.


وإذا أستثناكِ وسط الزحام بِما سيفوز ؟!
-بقلبي ،وليس الفوز بقلبي شيئًا سهلًا .


مازلت أنتظر جبرك، وأظن فيك خيرًا وأعلم أن الإستجابة أحيانًا تكون بالمنع؛ ويكفي أني أُحدثك كل ليلة بما أُريد وأنت تسمعني❤️


اللهم إني أحسنتُ بكَ الظَّن فاجبُرْني ❤

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

286

obunachilar
Kanal statistikasi