هذه هي بنود المقترح الاسرائيلي للتوصل الى صفقة تبادل والذي قدم الى مصر :
وقف لاطلاق النار لمدة 60 يوما تحتفظ إسرائيل خلاله بوجود عسكري لها في القطاع، وبعد حوالى أسبوع تبدأ عملية إعادة المحتجزين الإسرائيليين الذين ما زالوا على قيد الحياة. في الوقت نفسه، يُطلَق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية بموجب آلية يُتَّفَق عليها بين الطرفين. كذلك يشمل المقترح إمكانية عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال القطاع وزيادة المساعدات الإنسانية ( 350 شاحنة يوميا )
ووفقاً للخطة المقترحة، من المتوقع أن ينتقل معبر رفح إلى إدارة السلطة الفلسطينية وإشرافها، وفي محادثات سابقة طرحت إسرائيل إمكانية الحفاظ على قدرة مراقبة معيّنة عبر كاميرات في المعبر. وبالإضافة إلى ذلك، قال المسؤول المصري إنه ستُنشأ لجنة إدارة مشتركة من الضفة الغربية وقطاع غزة تضم حوالى 10-15 "تكنوقراط سياسيين فلسطينيين مستقلين"، ستعمل تحت إشراف ممثلين أميركيين، وستكون الأيام الستون الأولى "أيام اختبار" للطرفين (إسرائيل والحركة) وإذا صمدت الخطة، سيكون ذلك "نهاية الصراع بين الطرفين".
وقف لاطلاق النار لمدة 60 يوما تحتفظ إسرائيل خلاله بوجود عسكري لها في القطاع، وبعد حوالى أسبوع تبدأ عملية إعادة المحتجزين الإسرائيليين الذين ما زالوا على قيد الحياة. في الوقت نفسه، يُطلَق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية بموجب آلية يُتَّفَق عليها بين الطرفين. كذلك يشمل المقترح إمكانية عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال القطاع وزيادة المساعدات الإنسانية ( 350 شاحنة يوميا )
ووفقاً للخطة المقترحة، من المتوقع أن ينتقل معبر رفح إلى إدارة السلطة الفلسطينية وإشرافها، وفي محادثات سابقة طرحت إسرائيل إمكانية الحفاظ على قدرة مراقبة معيّنة عبر كاميرات في المعبر. وبالإضافة إلى ذلك، قال المسؤول المصري إنه ستُنشأ لجنة إدارة مشتركة من الضفة الغربية وقطاع غزة تضم حوالى 10-15 "تكنوقراط سياسيين فلسطينيين مستقلين"، ستعمل تحت إشراف ممثلين أميركيين، وستكون الأيام الستون الأولى "أيام اختبار" للطرفين (إسرائيل والحركة) وإذا صمدت الخطة، سيكون ذلك "نهاية الصراع بين الطرفين".