فتراتُ الضّعفِ والهشاشةِ النّفسيّة، فتراتٌ طبيعيّة في حياةِ أيّ أُنثَـى، وهي سُنّة الله في بناتِ آدم...
فالعاقلةُ من أدركتْ حقيقةَ هذه الفترات، فلمْ تُفرّط في جنب ربّها، وتعلّمت احتواء نفسها فيها، و لمْ تجلِد فيها نفسها على كل صغيرةٍ وكبيرة، و لمْ تركنْ للعُزلةِ والخمُول، وإنّما واصلتْ إنجازاتها بحسبِ طاقتها، وسدّدت وقارَبَت...
فالعاقلةُ من أدركتْ حقيقةَ هذه الفترات، فلمْ تُفرّط في جنب ربّها، وتعلّمت احتواء نفسها فيها، و لمْ تجلِد فيها نفسها على كل صغيرةٍ وكبيرة، و لمْ تركنْ للعُزلةِ والخمُول، وإنّما واصلتْ إنجازاتها بحسبِ طاقتها، وسدّدت وقارَبَت...