ها أنا ذا مُجدداً ..
أرثيّ نفسيّ
على على ما ضّاع،
أتخذ زوايا غرفتيّ
الفارغة محطة،
أخلَع الملامح
الحادة الهادِئة
وأبكي ..
أبكي مثّل بُكاء طفل رضيّع
يئِن وجعاً ولا أُمً تعرف وجعهُ.
أرثيّ نفسيّ
على على ما ضّاع،
أتخذ زوايا غرفتيّ
الفارغة محطة،
أخلَع الملامح
الحادة الهادِئة
وأبكي ..
أبكي مثّل بُكاء طفل رضيّع
يئِن وجعاً ولا أُمً تعرف وجعهُ.