" تخيلوه نازلاً من غار حراء، يرتجف من هول الوحي، محاصراً في شِعب أبي طالب
مرجوما في الطائف، ممنوعاً من دخول مكة، مُتآمراً عليه ليُقتل ويتفرق دمه بين القبائل، مطاردا يوم الهجرة، ماسحاً الدم عن وجهه يوم أحد، وهو يقول :
اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون"
مرجوما في الطائف، ممنوعاً من دخول مكة، مُتآمراً عليه ليُقتل ويتفرق دمه بين القبائل، مطاردا يوم الهجرة، ماسحاً الدم عن وجهه يوم أحد، وهو يقول :
اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون"