قوِّ علاقتك بولدك، صاحبه، وابذل جهداً فى تربيته، واظهر له حبًا وإكرامًا، وعامله كرجل؛ فتلك المرحلة -المراهقة- هي أصعب مراحل التربية، وإن لم تحطه خلالها بعنايتك وتحتوه فربما تخسره .. لا تُشعره أنك تراقبه، ولا تُبدِ استهجانًا إذا وجدت ما تنكر، لأن ذلك سيجعله أكثر تمسكًا، ولتجعل وسيلة التغيير هي الكلام والنصح الحسن والنقاش، لا العنف والصوت العالي.
أعلم أن الأمر ربما يبدو عسيرًا، لكن ولدك يستحق أن تبذل فيه نفسك.
وأسأل الله أن يربي لنا أبناءنا، وأن يهديهم سبل الرشاد.
أعلم أن الأمر ربما يبدو عسيرًا، لكن ولدك يستحق أن تبذل فيه نفسك.
وأسأل الله أن يربي لنا أبناءنا، وأن يهديهم سبل الرشاد.