"أشدُّ ما تُصابُ به اعتيادُ غيابِ الطَّاعةِ في حياتِك، حينَ تُكسرُ شوكةُ ضميرِك فلا تحسُّ بأيِّ وَخزٍ مهما غيَّرتَ وجهتَك!
فاللهمَّ رُدَّنا إليك، واقشَع سُحبَ الغفلةِ عنَّا، واهدِنا إلى تغييرِ ما تكرَه، والثَّبات على ما تُحبُّ!"
فاللهمَّ رُدَّنا إليك، واقشَع سُحبَ الغفلةِ عنَّا، واهدِنا إلى تغييرِ ما تكرَه، والثَّبات على ما تُحبُّ!"