.
لا أخَاف النَهاياتْ،،
لا يُتعبني التفَكيّر بهَا،،
ولاأرهُق ذاَتي فّي الحَفاظ عَلى بنو البَشر،،
منْ أراد البقَاء فا أنا هُنا ومنْ تقدم أو تأخر
مَا عاد يعُنى لي، ،
صَفعة الموُت أذابتْ كَل خوُف، ،
لا أقفّ فّي المنُتصف ولا أجّد نفسي حَائره،،
كُل النَقاطّ الَحائرة أمَام أعينكم ،،
هي كّذاك البدر في جَمال عيَنآي، ،
اخُبركّ سراً انا منْ تنفستْ الصَعداء،،
وانا منْ أقفلتْ كُل باَب روادها منُه صُوت قَبيح،،
أنا التي اسَتطاعت أن تتَقبل مرارة كُل شيء، ،
ساأرسُم سعَادة قلبي بيدي،،
لن أرى النَآس بها، ،
لا اخَاف المَاضي فَلن يعُود، ،
ولن أعَيش لغداً فاأنا لا امَلك زمَام عُمري، ،
لا أخاف الوصُول فلو قّدر لي لوصَلتْ،،
ولكنْ ذاكّ الذي يرَوادكّ عن كل صَغيرة عني، ،
اتركه جَانباً وانشغل في ذَاتكّ، ،
اليوم مأأنا إلا روايه وغداً مُثقلة بالتَراب، ،
هيّ مَره ولن تتَكرر فَالتضَحَيات لم تُعد تُجدي، ،
لا أخَاف النَهاياتْ،،
لا يُتعبني التفَكيّر بهَا،،
ولاأرهُق ذاَتي فّي الحَفاظ عَلى بنو البَشر،،
منْ أراد البقَاء فا أنا هُنا ومنْ تقدم أو تأخر
مَا عاد يعُنى لي، ،
صَفعة الموُت أذابتْ كَل خوُف، ،
لا أقفّ فّي المنُتصف ولا أجّد نفسي حَائره،،
كُل النَقاطّ الَحائرة أمَام أعينكم ،،
هي كّذاك البدر في جَمال عيَنآي، ،
اخُبركّ سراً انا منْ تنفستْ الصَعداء،،
وانا منْ أقفلتْ كُل باَب روادها منُه صُوت قَبيح،،
أنا التي اسَتطاعت أن تتَقبل مرارة كُل شيء، ،
ساأرسُم سعَادة قلبي بيدي،،
لن أرى النَآس بها، ،
لا اخَاف المَاضي فَلن يعُود، ،
ولن أعَيش لغداً فاأنا لا امَلك زمَام عُمري، ،
لا أخاف الوصُول فلو قّدر لي لوصَلتْ،،
ولكنْ ذاكّ الذي يرَوادكّ عن كل صَغيرة عني، ،
اتركه جَانباً وانشغل في ذَاتكّ، ،
اليوم مأأنا إلا روايه وغداً مُثقلة بالتَراب، ،
هيّ مَره ولن تتَكرر فَالتضَحَيات لم تُعد تُجدي، ،