هناك كتاب جديد لفاديم زيلاند و قد رأيت اليوم إعلان الكتاب على صفحته باللغة الروسية و الكتاب نفسه باللغة الروسية و لم يتم ترجمته حتى الآن و لهذا قمت بقراءة الترجمة الإلكترونية من الروسي إلى الإنجلش و ثم قمت بعمل الترجمة بنفسي من الانجلش إلى العربي و قد لا تكون الترجمة واضحة تماما أو دقيقة و لكن هو مجرد إجتهاد شخصي و في محاولة لتوصيل الفكرة.
كان المقال كالتالي :
Transurfing MYSELF ترانسيرفينغ النفس / الذات
أعزائي القراء :
صدر كتاب جديد بعنوان Transurfing myself لدى دار النشر VES.
التعليق:
لقد حددنا هويتنا بجسدنا و عقلنا، بتجسيدنا. لكننا أكثر بكثير مما أعتدنا أن نعتقده. إن روحنا هي التي تكون دائمًا بالقرب مننا - خلفنا و فوقنا. الآن، في العصر الجديد، أصبحت تقنية الاتصال بالروح و الدخول فيما نسميه مفتوحة للشخص العادي "غير الناضج". أي إنه أصبح معروفًا كيفية تنفيذها. عندما تتصل بمصدرك الأصلي، ستحصل على قوة الروح و مع كل السمات التي تصاحبها و مثل:
- القدرة على التحكم في نفسك و واقعك؛
- التصرف بفعالية في المواقف الصعبة؛
- شفاء النفس من الأمراض الجسدية و العقلية؛
- التخلص من البرامج و العقد المدمرة؛
- برمجة نفسك للتجديد و التجدد و التطور؛
- العثور على مهمتك / غايتك، و تحقيقها في هذه الحياة؛
- و غير ذلك الكثير.
ما هو موضوع الكتاب :
منذ 22 ديسمبر 2020، دخلنا زمنًا جديدًا. حل فجر عصر الدلو محل العصر المظلم للحوت، و الآن نشهد إنتقالًا إلى واقع جديد. في الزمن الجديد، أنفتحت نافذة من الفرص - للتحكم فيما هو داخلي و ما هو خارجي - بجسدك و واقعك. كان بوسعنا ذلك من قبل، و لكن الآن نمت هذه القدرة بشكل كبير و في الوقت نفسه ، نمى جدار العقبات الذي نصنعه لأنفسنا ، "معركتنا" مع الواقع الحالي، و كذلك مع أنفسنا. من أجل إستخدام قدرات جديدة، يجب على المرء أن يتعلم الإستيقاظ في الحلم. على سبيل المثال: بمجرد أن تشعر بالملل أو أن هناك شيئًا ما غير صحيح، تستيقظ و ترى أين و في ماذا رفعت الأهمية للغاية، و ثم ترمي الأهمية بعيدًا و عمدًا. قم بإزالة هذه الجبال الخاصة بك و أمشي بهدوء على السهل. و علاوة على ذلك - إن ضبط واقعك الآن ، ليس حتى النية، بل الحالة ( حالة الروح) ، فهي تعمل إلى حد كبير. إنك لا تحصل إلا على ما تعطيه ، على سبيل المثال : إذا كانت الحالة التي أنت فيها لا تتوافق مع الوفرة و الإزدهار، فلن تحصل عليها ، لذا، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرًا على التحكم ليس فقط في الواقع و بإعتباره حلمًا، بل و أيضًا في نفسك و حالتك ( حالة الروح). و لتحقيق كل هذا، تحتاج إلى القيام بشيء ما بنفسك. لذلك ، إذا كان هناك " ترانسيرفينغ الواقع"، فنحن الآن بحاجة إلى " ترانسيرفينغ نفسك / ترانسيرفينغ النفس / ترانسيرفينغ الذات". تسمح لك تقنية الدخول إلى حالة الروح بالسيطرة على نفسك في النهاية.
لماذا يستحق الكتاب القراءة :
هو معروف بالنسبة للكثيرين من ممارسي الحلم الواعي و لكن لسبب ما، لا يتم الحديث كثيرًا عن الحلم الواعي. نستيقظ فجأة كأفراد و كأحد تجسيداتنا في هذه الحياة و لكن ماذا عن الإستيقاظ فيما هو فوق كل هذه التجسيدات - ذاتك العليا؟ في الحلم، نقطة البداية (الدعم) معروفة - هذه هي الظاهرة التي "ننام" فيها و يمكننا العودة. من غير المؤكد و غير معروف لدينا و لا نتذكر من أي حياة سابقة دخلنا إلى هذه الحياة ، و لكن إذا تعلمت الوصول إلى "نقطة الصفر" الخاصة بك ، أي إلى نقطة روحك، فيمكنك أن تجد الدعم للإستيقاظ في الواقع، و كذلك لضبط النفس. نقطة الروح هي نقطة البداية ، حيث يمكنك العودة من أحلامك إلى الواقع. لذلك، فإن الإستيقاظ بالروح هو أعلى درجة من الإستيقاظ. يمكن لكل منا أن يعترف بإنه في الحياة اليومية يعمل بشكل شبه ألي أو بوضعية الطيار الألي. في أحلامي لدي وعي شخصي - إنه مثل الروبوت عندما أنام في الواقع. عندما أستيقظ، يصبح ملكي، حيًا. من حالة الروح، أراقب النشاط وأشارك فيه بنفس الوقت ، أراقب من الخلف و من الأعلى - من حيث يوجد وعيي الخاص، وليس "الشخصي" ( حالة الروح). في حالة الروح ، حيث لا تكون النية هي الأقوى، بل الحالة هي التي تتحكم في كل شيء، يمكنني الدخول في حالة الروح بصفتي مالكًا لتجسيدي و حياتي، و التصرف بحرية و قوة من هذه الحالة. أوقف تشغيل وضع العقل الدوار (الروبوت) و أنتقل إلى وضع الوعي. و لا أفكر حتى، بل أتصرف من حالة الروح. أعيش في حالة الروح.
لمن هذا الكتاب:
لكل من يريد الوصول إلى مستوى جديد حقًا من نفسه / ذاته. إن تحديد / إختيار الواقع المطلوب ليس بالأمر الصعب. أصعب شيء هو النهوض من الحلم. إن مهمة الإستيقاظ و تذكر نفسك / ذاتك و محو مشاكلك ، ليست بالمهمة السهلة و لكن القرارات ستكون جذرية و لذلك سينجح كل شيء.
كان المقال كالتالي :
Transurfing MYSELF ترانسيرفينغ النفس / الذات
أعزائي القراء :
صدر كتاب جديد بعنوان Transurfing myself لدى دار النشر VES.
التعليق:
لقد حددنا هويتنا بجسدنا و عقلنا، بتجسيدنا. لكننا أكثر بكثير مما أعتدنا أن نعتقده. إن روحنا هي التي تكون دائمًا بالقرب مننا - خلفنا و فوقنا. الآن، في العصر الجديد، أصبحت تقنية الاتصال بالروح و الدخول فيما نسميه مفتوحة للشخص العادي "غير الناضج". أي إنه أصبح معروفًا كيفية تنفيذها. عندما تتصل بمصدرك الأصلي، ستحصل على قوة الروح و مع كل السمات التي تصاحبها و مثل:
- القدرة على التحكم في نفسك و واقعك؛
- التصرف بفعالية في المواقف الصعبة؛
- شفاء النفس من الأمراض الجسدية و العقلية؛
- التخلص من البرامج و العقد المدمرة؛
- برمجة نفسك للتجديد و التجدد و التطور؛
- العثور على مهمتك / غايتك، و تحقيقها في هذه الحياة؛
- و غير ذلك الكثير.
ما هو موضوع الكتاب :
منذ 22 ديسمبر 2020، دخلنا زمنًا جديدًا. حل فجر عصر الدلو محل العصر المظلم للحوت، و الآن نشهد إنتقالًا إلى واقع جديد. في الزمن الجديد، أنفتحت نافذة من الفرص - للتحكم فيما هو داخلي و ما هو خارجي - بجسدك و واقعك. كان بوسعنا ذلك من قبل، و لكن الآن نمت هذه القدرة بشكل كبير و في الوقت نفسه ، نمى جدار العقبات الذي نصنعه لأنفسنا ، "معركتنا" مع الواقع الحالي، و كذلك مع أنفسنا. من أجل إستخدام قدرات جديدة، يجب على المرء أن يتعلم الإستيقاظ في الحلم. على سبيل المثال: بمجرد أن تشعر بالملل أو أن هناك شيئًا ما غير صحيح، تستيقظ و ترى أين و في ماذا رفعت الأهمية للغاية، و ثم ترمي الأهمية بعيدًا و عمدًا. قم بإزالة هذه الجبال الخاصة بك و أمشي بهدوء على السهل. و علاوة على ذلك - إن ضبط واقعك الآن ، ليس حتى النية، بل الحالة ( حالة الروح) ، فهي تعمل إلى حد كبير. إنك لا تحصل إلا على ما تعطيه ، على سبيل المثال : إذا كانت الحالة التي أنت فيها لا تتوافق مع الوفرة و الإزدهار، فلن تحصل عليها ، لذا، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرًا على التحكم ليس فقط في الواقع و بإعتباره حلمًا، بل و أيضًا في نفسك و حالتك ( حالة الروح). و لتحقيق كل هذا، تحتاج إلى القيام بشيء ما بنفسك. لذلك ، إذا كان هناك " ترانسيرفينغ الواقع"، فنحن الآن بحاجة إلى " ترانسيرفينغ نفسك / ترانسيرفينغ النفس / ترانسيرفينغ الذات". تسمح لك تقنية الدخول إلى حالة الروح بالسيطرة على نفسك في النهاية.
لماذا يستحق الكتاب القراءة :
هو معروف بالنسبة للكثيرين من ممارسي الحلم الواعي و لكن لسبب ما، لا يتم الحديث كثيرًا عن الحلم الواعي. نستيقظ فجأة كأفراد و كأحد تجسيداتنا في هذه الحياة و لكن ماذا عن الإستيقاظ فيما هو فوق كل هذه التجسيدات - ذاتك العليا؟ في الحلم، نقطة البداية (الدعم) معروفة - هذه هي الظاهرة التي "ننام" فيها و يمكننا العودة. من غير المؤكد و غير معروف لدينا و لا نتذكر من أي حياة سابقة دخلنا إلى هذه الحياة ، و لكن إذا تعلمت الوصول إلى "نقطة الصفر" الخاصة بك ، أي إلى نقطة روحك، فيمكنك أن تجد الدعم للإستيقاظ في الواقع، و كذلك لضبط النفس. نقطة الروح هي نقطة البداية ، حيث يمكنك العودة من أحلامك إلى الواقع. لذلك، فإن الإستيقاظ بالروح هو أعلى درجة من الإستيقاظ. يمكن لكل منا أن يعترف بإنه في الحياة اليومية يعمل بشكل شبه ألي أو بوضعية الطيار الألي. في أحلامي لدي وعي شخصي - إنه مثل الروبوت عندما أنام في الواقع. عندما أستيقظ، يصبح ملكي، حيًا. من حالة الروح، أراقب النشاط وأشارك فيه بنفس الوقت ، أراقب من الخلف و من الأعلى - من حيث يوجد وعيي الخاص، وليس "الشخصي" ( حالة الروح). في حالة الروح ، حيث لا تكون النية هي الأقوى، بل الحالة هي التي تتحكم في كل شيء، يمكنني الدخول في حالة الروح بصفتي مالكًا لتجسيدي و حياتي، و التصرف بحرية و قوة من هذه الحالة. أوقف تشغيل وضع العقل الدوار (الروبوت) و أنتقل إلى وضع الوعي. و لا أفكر حتى، بل أتصرف من حالة الروح. أعيش في حالة الروح.
لمن هذا الكتاب:
لكل من يريد الوصول إلى مستوى جديد حقًا من نفسه / ذاته. إن تحديد / إختيار الواقع المطلوب ليس بالأمر الصعب. أصعب شيء هو النهوض من الحلم. إن مهمة الإستيقاظ و تذكر نفسك / ذاتك و محو مشاكلك ، ليست بالمهمة السهلة و لكن القرارات ستكون جذرية و لذلك سينجح كل شيء.