Postlar filtri


«رِسايلكم ورق بِي صوت.»




"الحبُّ الواقعيُّ الحقيقيُّ الرقيقُ طويلُ العمرِ لخَّصَه مريد البرغوثي حين قال:
قاسميني تعبي يا مُتعَبَة."

-أحمد إبراهيم إسماعيل.


‏"أمثالكِ يصلحُون كأمنياتٍ ويفشلون كواقع. ‏
كنتِ أكثر من أن تتحققي، وأعجز من أن
تحتملك أسباب الأرض ومنطقية الأحداث..
‏لو تحققتِ! لكان ذلك آخر عهدي بالخيال،
ولكن قدرنا أن نجري هكذا؛ لا امتلأ المصب،
ولا النهر انتهى."


صدفةً وأنا أفتّش في القنَاة؛ حنّيت !


نرجِع لرسائِلنا وبريدها المُهمل ؟!


فَلَكْ!✨ dan repost
"هو لا يموتُ كما نموتُ
‏سوى انحناءتهِ الأخيرةِ
‏حين توجعه النهايةُ
ثم يغسلُ رجلَهُ
‏من عَتْمةِ الدنيا
‏ويمضي طاهرًا وشهيدًا."

-سَاري.


"غَزّة تناضلُ في أكثَر من جبهَة، في غزة، في وجدانِ العالم، في الدّعوةِ إلى الإسلام، في الإعلام، في التّاريخ، في الرّواية الحديثة للعالَم، وتنتَصر."


‏"وإنكَ في حدسِي فَأْل، وفي قَدَري مسرّةٌ، ومن حظّي أعظمُه، ومن انتقائي أجملُه، وفي شعوري تَوقٌ لأن أعيد العمرَ وأرجّح كل احتمالٍ يبدأ بوجودِك، وكما يأنسُ نازحٌ بوطن، ويتطلّع الساري لنجمة.. يطلّ وجهكَ في عيوني وجهةً أنتمي إليها."


‏"منذ فترةٍ، وأنَا أكتبُ كثيرًا وأزدادُ نحولًا، لم أعلمْ قبلاً أنَّ نصفَ وزني كلام !"




‏"
أعيانِي التحديقُ في البعِيد
‏ولا أرى وجهًا يشبَهُ ما يجتمعُ في عينيّ !"


‏"وأضيعُ فِي هذه الوحشَة، وأعدُّ كم مرة التقت أعيننَا دون أن تغفُو هذه الأحزَان، ومرارًا؛ و مرة بعد مرة، كنت أشعرُ بحنينٍ يصلبُ قلبي طوال هذا الوقت."


بَريد-At dan repost
فأنا وإن كُنت أكتب إليك وقلبي يتراجَف
فإنه يعودُ إلي كورقةٍ تطفو على متنِ نهرٍ ساكن.






"إنَّك لا تزال في وحشةٍ إلى وحشةٍ، وفي غُربةٍ إلى غُربةٍ، وفي تنكُّرِ العيش وتسخُّط الحال، حتى تجدَ مَن تشكو إليه بثَّك وتفضي إليه بذات نفسك، ومتى رأيتَ عجبًا لم تُضحكك رؤيتك له بقدر ما يُضحكك إخبارك إيّاه!".

‏-الجاحظ.






"أزعجينِي برَسائِلكِ فأنَا أُحبُّها."



20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.