•••
أمّا بعد…
وكلَّ يومٍ نزدد يقينًا، أنَّ ﴿مَنْ قَضَى نَحْبَهُ﴾ هو السَّعيد والله!، ونحن أُسارىٰ خوف الخواتيم بقينا نسأل أنفسنا من بعدهم ألف مرةٍ عند ذكراهم -ولم ولن ننساهم-
كيف نالوا الشَّهادة ورجعنا!
وكيف وصل الشُّهداء وحُرِمنا!
لقد أدركنا أن القوم كان فوزهم بالصدق..
عبروا لدار النّعيم علىٰ الأشواك والجمر..
أمَّا نحن لا تزال أقدامنا طريَّة..
لا تتحمل وخز الشوك، ولسع الجمر!
-الشهيد جِهاد أبوديّة🤍
أمّا بعد…
وكلَّ يومٍ نزدد يقينًا، أنَّ ﴿مَنْ قَضَى نَحْبَهُ﴾ هو السَّعيد والله!، ونحن أُسارىٰ خوف الخواتيم بقينا نسأل أنفسنا من بعدهم ألف مرةٍ عند ذكراهم -ولم ولن ننساهم-
كيف نالوا الشَّهادة ورجعنا!
وكيف وصل الشُّهداء وحُرِمنا!
لقد أدركنا أن القوم كان فوزهم بالصدق..
عبروا لدار النّعيم علىٰ الأشواك والجمر..
أمَّا نحن لا تزال أقدامنا طريَّة..
لا تتحمل وخز الشوك، ولسع الجمر!
-الشهيد جِهاد أبوديّة🤍