الشيخ أبو محمود👆👆 يوجه سؤالا للمقدسي...
وهو سؤال علمي دقيق وخطير يلزم المقدسي بأحد أمرين خطيرين.. وكأن المقدسي انقطع..ولذا لم يجب على السؤال حتى الآن..
وأبو محمود منذ أيام يكرر عليه السؤال ويتحداه بأن يجيب لكن المقدسي لا يجيب...
الظاهر أن المقدسي أسقط في يده وأدرك بعض أخطائه وأوهامه.. لكنه يصر.. أو أنه عجز عن الإجابة فانقطع.
يجب على المقدسي أن يجيب أو يعترف بالخطأ ويعتذر وليقتد بالعلماء - وليس منهم - فكانوا إذا وقعوا فى الخطأ أقروا وتراجعوا..وكما يقال: "الاعتراف بالخطأ والذنب فضيلة"
تنبيه: لقد أجمع العلماء على وجوب الرجوع عن الخطأ وبخاصة إن كان الرجل متبوعا يقلده بعض الناس.
ولا خلاف بين العلماء أن الخطأ إن كان على الملأ وجب الرجوع عنه على الملأ.
وهو سؤال علمي دقيق وخطير يلزم المقدسي بأحد أمرين خطيرين.. وكأن المقدسي انقطع..ولذا لم يجب على السؤال حتى الآن..
وأبو محمود منذ أيام يكرر عليه السؤال ويتحداه بأن يجيب لكن المقدسي لا يجيب...
الظاهر أن المقدسي أسقط في يده وأدرك بعض أخطائه وأوهامه.. لكنه يصر.. أو أنه عجز عن الإجابة فانقطع.
يجب على المقدسي أن يجيب أو يعترف بالخطأ ويعتذر وليقتد بالعلماء - وليس منهم - فكانوا إذا وقعوا فى الخطأ أقروا وتراجعوا..وكما يقال: "الاعتراف بالخطأ والذنب فضيلة"
تنبيه: لقد أجمع العلماء على وجوب الرجوع عن الخطأ وبخاصة إن كان الرجل متبوعا يقلده بعض الناس.
ولا خلاف بين العلماء أن الخطأ إن كان على الملأ وجب الرجوع عنه على الملأ.