لو كُنتَ تَعرِفُ مَا بقَلبي مِن هَوىً
لعَذَرتَني في العِشق قبلَ عِتابي
لو ذُقتَ طَعمَ الحُبِّ يَومًا مِثلما
ذُقتُ الهَوى لفهمتَ سِرَّ عَذابي
آو كُنتَ تَشعرُ بِالَّذي أشعرُ بِهِ
لرَأَيتَ عُذري في ذُبولِ شَبابي .
لعَذَرتَني في العِشق قبلَ عِتابي
لو ذُقتَ طَعمَ الحُبِّ يَومًا مِثلما
ذُقتُ الهَوى لفهمتَ سِرَّ عَذابي
آو كُنتَ تَشعرُ بِالَّذي أشعرُ بِهِ
لرَأَيتَ عُذري في ذُبولِ شَبابي .