شهاب - خاص
تحدث مصدر مطلع على تفاصيل مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى التي تجري بين حماس والاحتلال الاسرائيلي بوساطة مصرية قطرية، عن عثرات يضعها الاحتلال في عجلة المفاوضات.
وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه، لوكالة شهاب للأنباء، إن الاحتلال كعادته يحاول التأثير على مجرى سير المفاوضات من خلال وضع عثرات ثمثلت في تقديمه أسماء عدد من الجنود الأسرى للإفراج عنهم في المرحلة الأولى، على أنهم حالات إنسانية ضمن المرضى والجرحى.
وأوضح أن من شأن ذلك، التأثير على الكلفة التي سيدفعها الاحتلال ضمن صفقة التبادل.
وأشار إلى أن هذا الأمر تسبب في وضع حجر عثرة أمام هذا الملف في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى، مستدركا بالقول "المفاوضات متواصلة ولم تتوقف".
كما أكد أن الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي قدما قوائم بأسماء الأسرى المقرر الإفراج عنهم في المرحلة الأولى، وفق الإطار العام.
وبيّن المصدر أن من ضمن القضايا التي مازالت عاقلة هي ضمانات الإنسحاب الاسرائيلي من القطاع ونهاية الحرب المجنونة.
وبخصوص عودة النازحين، قال المصدر "توجد حلول لعودة النازحين وهذه قضية رئيسية". منوها في الوقت ذاته لوجود قضايا أخرى (..) لكن حلها في متناول اليد".
وفي ختام حديثه، توقع المصدر أن تحسم كافة القضايا وأن يرى الاتفاق النور حتى نهاية الشهر الجاري.
وكانت حركة حماس أصدرت بيانا أكد فيه على إيجابية سير المفاوضات، وإمكانية المضي بها وانجازها حالة توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة.
ويسود تفاؤل كبير لدى الوسطاء حول جدية الأطراف في المفاوضات الجارية وسط توقعات بإنجاز الصفقة خلال الأيام القريبة القادمة.
تحدث مصدر مطلع على تفاصيل مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى التي تجري بين حماس والاحتلال الاسرائيلي بوساطة مصرية قطرية، عن عثرات يضعها الاحتلال في عجلة المفاوضات.
وقال المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمه، لوكالة شهاب للأنباء، إن الاحتلال كعادته يحاول التأثير على مجرى سير المفاوضات من خلال وضع عثرات ثمثلت في تقديمه أسماء عدد من الجنود الأسرى للإفراج عنهم في المرحلة الأولى، على أنهم حالات إنسانية ضمن المرضى والجرحى.
وأوضح أن من شأن ذلك، التأثير على الكلفة التي سيدفعها الاحتلال ضمن صفقة التبادل.
وأشار إلى أن هذا الأمر تسبب في وضع حجر عثرة أمام هذا الملف في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى، مستدركا بالقول "المفاوضات متواصلة ولم تتوقف".
كما أكد أن الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي قدما قوائم بأسماء الأسرى المقرر الإفراج عنهم في المرحلة الأولى، وفق الإطار العام.
وبيّن المصدر أن من ضمن القضايا التي مازالت عاقلة هي ضمانات الإنسحاب الاسرائيلي من القطاع ونهاية الحرب المجنونة.
وبخصوص عودة النازحين، قال المصدر "توجد حلول لعودة النازحين وهذه قضية رئيسية". منوها في الوقت ذاته لوجود قضايا أخرى (..) لكن حلها في متناول اليد".
وفي ختام حديثه، توقع المصدر أن تحسم كافة القضايا وأن يرى الاتفاق النور حتى نهاية الشهر الجاري.
وكانت حركة حماس أصدرت بيانا أكد فيه على إيجابية سير المفاوضات، وإمكانية المضي بها وانجازها حالة توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة.
ويسود تفاؤل كبير لدى الوسطاء حول جدية الأطراف في المفاوضات الجارية وسط توقعات بإنجاز الصفقة خلال الأيام القريبة القادمة.