يا آخرَ المَلكاتِ كيفَ أخذتِني
منّي بلا إذنٍ، ولا استئذانِ؟
من أيِّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي
ونشرتِ هذا العِطر في بُستاني
إنّي عرفتُ من النساءِ قبائلًا
لكن كرسمكِ لم تجد ألواني
أرجوكِ باسمِ الحبِّ لا تتغيَّري
إنّي عشِقتُ نقاءكِ الربّاني.
منّي بلا إذنٍ، ولا استئذانِ؟
من أيِّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي
ونشرتِ هذا العِطر في بُستاني
إنّي عرفتُ من النساءِ قبائلًا
لكن كرسمكِ لم تجد ألواني
أرجوكِ باسمِ الحبِّ لا تتغيَّري
إنّي عشِقتُ نقاءكِ الربّاني.