نحنُ علىٰ موعدٍ مهيبٍ، ويومٍ عظيم، وساعات ترتقي فيها أماني الطَّامعين نحوَ معارج الرَّحمة والقَبول، فلا تتفلّت عزائمك، وكُن على يقين ما من دعوةٍ عند الكريم تردّ..
*لا تبرَح يا صاحبِي، لا تكلّ عزيمتكَ أرجوك !*
*ولا تنسانا ووالدينا وأحبابنا من دعواتك 🤍*
*لا تبرَح يا صاحبِي، لا تكلّ عزيمتكَ أرجوك !*
*ولا تنسانا ووالدينا وأحبابنا من دعواتك 🤍*