🔍حسین بن یزید النوفلی :
🔶وقال الشيخ: الحسين بن يزيد النوفلي: له كتاب، أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله، عنه . وعده في رجاله من أصحاب الرضا عليه السلام قائلا: الحسين بن يزيد النخعي، يلقب بالنوفلي، وكذلك ذكره البرقي .روى عن إسماعيل بن أبي زياد السكوني، وروى عنه إبراهيم بن هاشم..ووقع بعنوان الحسين بن يزيد النوفلي في إسناد جملة من الروايات تبلغ تسعة عشر موردا.
📚معجم رجال خوئی جلد 7 صفحه 122
🔷وفي الفهرست : الحسين بن يزيد النوفلي له كتاب أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن أبي عبد الله.
📚تهذیب المقال ابطحی ج2ص24
🔶وهذا النوفلي هو الحسين بن يزيد النوفلي، كما هو صريح كلماتهم المذكورة بعضها، وقد وثقه العلامة الخوئي لوقوعه في طريق ابن قولويه القمي، لكنا لا نحتاج إلى توثيقه، لكونه من شيوخ إجازة كتاب الغير كما أوضحناه في كتابنا الأعلام الهادية في اعتبار الكتب الأربعة
📚مستدركات علم رجال الحديث،نمازي شاهرودي ج 1 ص612
🔍 روای بعد علی بن احمد بطائنی و پدرش : اینا دو دوره داشته اند دوره استقامت که ثقه بودند و دوره انحراف چنانکه علمای رجال تصریح کرده اند:
🔷در مورد کسانی که مذاهب منحرف داشتند مثل واقفه بعضی از بزرگان نظرشون این است که ضعیف اند ولی ما گفتیم بارها و بارها در رابطه با همین راوی این ها دو تا دوره زندگی داشتند :👈🏻دوره استقامت و دوره انحراف👉🏻 اگر روایتی در دوره استقامت نقل کند ما می پذیریم بعد از انحراف نقل کند ما نمی پذیریم نظر ایت الله العظمی شبیری زنجانی که ایت الله العظمی سبحانی می گوید مرد بی نظیر تاریخ شیعه است در علم رجال اقای علی بن احمد بن بطاینی در زمان امام کاظم وکیل امام کاظم بوده مورد وثوق بوده و مورد اعتماد بوده است بعد از ان که امام کاظم شهید شدند اموالیرا می خواستند به چنگ بیاورد به همین دلیل مذهب واقفه را تاسیس کرد وقتی مذهب واقفه را تاسیس کرد دیگر هیچ شیعی حاضر نبود حرف های او را گوش کند و برود پای درسش مثل مسعود رجبی و ماروایاتی که در مورد ایشون داریم مشخص است که در دروه استقامت ایشون هست نظر ایت الله العظمی شبیری زنجانی وایت الله قزوینی است.
📚شبیری زنجانی، سید محمد جواد، نعمانی و مصادر غیبت، فصلنامه تخصصی انتظار موعود، ش 8، ص 357، بنیاد فرهنگی مهدی موعود (ع)، قم، بهمن، 1381 ش.
🔶الا يلزم القول بعدم قبول الروايات التي رواها المنحرف في حال الاستقامة، لكون الانحراف - كاشفا عن خبث السريرة، القول بقبول الروايات التي رواها المستبصر قبل رجوعه إلى الحق إذا الاستبصار كان كاشفا عن حسن سريرته في حال انحرافه عن الحق، فتأمل.
📚دراسات في علم الدرايةص 89 ,علی اکبر غفاری
🔷وقال في أصحاب مولانا الكاظم عليه السلام: (علي بن أبي حمزة البطائني، الأنصاري، قائد أبي بصير، واقفي، له كتاب
📚رجال الطوسي ص 353
🔷[الكلام في ابن أبي حمزة البطائني] ومن الأشخاص المنقول في حقهم الإجماع في كلام الشيخ، علي بن أبي حمزة البطائني. وحاله معروف وإن قال العلامة في المنتهى في منزوحات البئر عند الكلام فيما يوجب نزح أربعين: وعلي بن أبي حمزة لا يعول على روايته غير أن الأصحاب قبلوها.لكن يمكن أن [يكون] المقصود بالرواية هو خصوص الرواية المتقدمة، لا مطلق الرواية؛ بل ذلك هو الظاهر، وعلى حسب حال الرواية حال مرجع الضمير المؤنث المنصوب في قبلوها
📚الرسائل الرجالية المؤلف : أبو المعالي محمد بن محمد بن إبراهيم الكلباسي ج 2 ص 105
🔷قال المجلسي في وجيزته، فإنه بعدما ضعف البطائني صريحا نسب إلى القيل كونه ثقة معللا له بأمور ثلاثة فقال وأبن أبي حمزة البطائني ضعيف وقيل ثقة لأن الشيخ قال في العدة عملت الطائفة بأخباره
📚الأصول الأربعمائة - الشيخ أسعد كاشف الغطاء ص31
🔷[1214- علي] بن أبي حمزة البطائني، ض ، و قيل: ق لأنّ الشيخ قال في العدّة: عملت الطائفة بأخباره ،
📚الوجيزة في الرجال ,مجلسي ج1 ص118
🔶وقد روي السبب الذي دعا قوما إلى القول بالوقف فروى الثقات ان أول من أظهر هذا الاعتقاد علي بن أبي حمزة..
طمعوا في الدنيا ومالوا إلى حطامها واستمالوا قوما فبذلوا لهم شيئا مما اختانوه من الأموال]
📚غيبة شیخ طوسی ص 42
❎طبق تصریح علمای رجال ایشان از اصحاب امام کاظم علیه السلام بوده و مطلق روایاتش باطل نیست چون مربوط به دوره استقامت بوده و ثقه لذا روایات متقدم علی بن ابی حمزه پذیرفته است؛بنابرای راویان هیچ اشکالی ندارند و روایت می شود صحیح و اگر نشود می شود مختلف فیه که می شه حسن که حسن کالصحیح فی الاحتجاج:
🌐https://t.me/menhajol_beda/28198
✅ مطلب بعد اینکه مضمون روایت از جمله شکسته شدن پهلو سقط جنین به ضرب لگد عمر غصب فدک این امورات همگی از روایات صحیح السند و متواتر دیگر مشهور و اثبات شده است لذا متن روایت هم صحیح است و موافق روایات صحیحه لذا اشکالات مولوی همگیمردودو روایت معتبر است👍
🔶وقال الشيخ: الحسين بن يزيد النوفلي: له كتاب، أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن أبي عبد الله، عنه . وعده في رجاله من أصحاب الرضا عليه السلام قائلا: الحسين بن يزيد النخعي، يلقب بالنوفلي، وكذلك ذكره البرقي .روى عن إسماعيل بن أبي زياد السكوني، وروى عنه إبراهيم بن هاشم..ووقع بعنوان الحسين بن يزيد النوفلي في إسناد جملة من الروايات تبلغ تسعة عشر موردا.
📚معجم رجال خوئی جلد 7 صفحه 122
🔷وفي الفهرست : الحسين بن يزيد النوفلي له كتاب أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن أبي عبد الله.
📚تهذیب المقال ابطحی ج2ص24
🔶وهذا النوفلي هو الحسين بن يزيد النوفلي، كما هو صريح كلماتهم المذكورة بعضها، وقد وثقه العلامة الخوئي لوقوعه في طريق ابن قولويه القمي، لكنا لا نحتاج إلى توثيقه، لكونه من شيوخ إجازة كتاب الغير كما أوضحناه في كتابنا الأعلام الهادية في اعتبار الكتب الأربعة
📚مستدركات علم رجال الحديث،نمازي شاهرودي ج 1 ص612
🔍 روای بعد علی بن احمد بطائنی و پدرش : اینا دو دوره داشته اند دوره استقامت که ثقه بودند و دوره انحراف چنانکه علمای رجال تصریح کرده اند:
🔷در مورد کسانی که مذاهب منحرف داشتند مثل واقفه بعضی از بزرگان نظرشون این است که ضعیف اند ولی ما گفتیم بارها و بارها در رابطه با همین راوی این ها دو تا دوره زندگی داشتند :👈🏻دوره استقامت و دوره انحراف👉🏻 اگر روایتی در دوره استقامت نقل کند ما می پذیریم بعد از انحراف نقل کند ما نمی پذیریم نظر ایت الله العظمی شبیری زنجانی که ایت الله العظمی سبحانی می گوید مرد بی نظیر تاریخ شیعه است در علم رجال اقای علی بن احمد بن بطاینی در زمان امام کاظم وکیل امام کاظم بوده مورد وثوق بوده و مورد اعتماد بوده است بعد از ان که امام کاظم شهید شدند اموالیرا می خواستند به چنگ بیاورد به همین دلیل مذهب واقفه را تاسیس کرد وقتی مذهب واقفه را تاسیس کرد دیگر هیچ شیعی حاضر نبود حرف های او را گوش کند و برود پای درسش مثل مسعود رجبی و ماروایاتی که در مورد ایشون داریم مشخص است که در دروه استقامت ایشون هست نظر ایت الله العظمی شبیری زنجانی وایت الله قزوینی است.
📚شبیری زنجانی، سید محمد جواد، نعمانی و مصادر غیبت، فصلنامه تخصصی انتظار موعود، ش 8، ص 357، بنیاد فرهنگی مهدی موعود (ع)، قم، بهمن، 1381 ش.
🔶الا يلزم القول بعدم قبول الروايات التي رواها المنحرف في حال الاستقامة، لكون الانحراف - كاشفا عن خبث السريرة، القول بقبول الروايات التي رواها المستبصر قبل رجوعه إلى الحق إذا الاستبصار كان كاشفا عن حسن سريرته في حال انحرافه عن الحق، فتأمل.
📚دراسات في علم الدرايةص 89 ,علی اکبر غفاری
🔷وقال في أصحاب مولانا الكاظم عليه السلام: (علي بن أبي حمزة البطائني، الأنصاري، قائد أبي بصير، واقفي، له كتاب
📚رجال الطوسي ص 353
🔷[الكلام في ابن أبي حمزة البطائني] ومن الأشخاص المنقول في حقهم الإجماع في كلام الشيخ، علي بن أبي حمزة البطائني. وحاله معروف وإن قال العلامة في المنتهى في منزوحات البئر عند الكلام فيما يوجب نزح أربعين: وعلي بن أبي حمزة لا يعول على روايته غير أن الأصحاب قبلوها.لكن يمكن أن [يكون] المقصود بالرواية هو خصوص الرواية المتقدمة، لا مطلق الرواية؛ بل ذلك هو الظاهر، وعلى حسب حال الرواية حال مرجع الضمير المؤنث المنصوب في قبلوها
📚الرسائل الرجالية المؤلف : أبو المعالي محمد بن محمد بن إبراهيم الكلباسي ج 2 ص 105
🔷قال المجلسي في وجيزته، فإنه بعدما ضعف البطائني صريحا نسب إلى القيل كونه ثقة معللا له بأمور ثلاثة فقال وأبن أبي حمزة البطائني ضعيف وقيل ثقة لأن الشيخ قال في العدة عملت الطائفة بأخباره
📚الأصول الأربعمائة - الشيخ أسعد كاشف الغطاء ص31
🔷[1214- علي] بن أبي حمزة البطائني، ض ، و قيل: ق لأنّ الشيخ قال في العدّة: عملت الطائفة بأخباره ،
📚الوجيزة في الرجال ,مجلسي ج1 ص118
🔶وقد روي السبب الذي دعا قوما إلى القول بالوقف فروى الثقات ان أول من أظهر هذا الاعتقاد علي بن أبي حمزة..
طمعوا في الدنيا ومالوا إلى حطامها واستمالوا قوما فبذلوا لهم شيئا مما اختانوه من الأموال]
📚غيبة شیخ طوسی ص 42
❎طبق تصریح علمای رجال ایشان از اصحاب امام کاظم علیه السلام بوده و مطلق روایاتش باطل نیست چون مربوط به دوره استقامت بوده و ثقه لذا روایات متقدم علی بن ابی حمزه پذیرفته است؛بنابرای راویان هیچ اشکالی ندارند و روایت می شود صحیح و اگر نشود می شود مختلف فیه که می شه حسن که حسن کالصحیح فی الاحتجاج:
🌐https://t.me/menhajol_beda/28198
✅ مطلب بعد اینکه مضمون روایت از جمله شکسته شدن پهلو سقط جنین به ضرب لگد عمر غصب فدک این امورات همگی از روایات صحیح السند و متواتر دیگر مشهور و اثبات شده است لذا متن روایت هم صحیح است و موافق روایات صحیحه لذا اشکالات مولوی همگیمردودو روایت معتبر است👍