الوَلَاء وَالبَرَاء؛
رُكنٌ مِن أَركانِ العَقيدةِ، وَشرطٌ مِن شُروطِ الإِيمانِ، تَغافَلَ عنه كثيرٌ من النّاس وأهملَه البعضُ فاختلطَت الأمورُ وكَثُرَ المفرِّطون.
ـ الوَلَاء: وَهو حُبُّ اللهِ وَرسُولِه وَالمُؤمنِين وَموالَاتهم.
ـ البَرَاء: هُو بُغضُ مَن خَالَفَ اللهَ وَرسُولَه مِن الكُفَّارِ والمُشركين، والمُنافقين، والبَراءَة منهم.
رُكنٌ مِن أَركانِ العَقيدةِ، وَشرطٌ مِن شُروطِ الإِيمانِ، تَغافَلَ عنه كثيرٌ من النّاس وأهملَه البعضُ فاختلطَت الأمورُ وكَثُرَ المفرِّطون.
ـ الوَلَاء: وَهو حُبُّ اللهِ وَرسُولِه وَالمُؤمنِين وَموالَاتهم.
ـ البَرَاء: هُو بُغضُ مَن خَالَفَ اللهَ وَرسُولَه مِن الكُفَّارِ والمُشركين، والمُنافقين، والبَراءَة منهم.