كَانَ ﷺ يُوْصِىٰ أَصْحَابَه وَمِمَّا أَوْصَى بِهِ قَوَلِهِ: {إِذَا أتَيْتَ مَضْجَعَكَ، فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلَاةِ، ثُمَّ اضْطَجِعْ علَى شِقِّكَ الأيْمَنِ، ثُمَّ قُلْ: اللَّهُمَّ أسْلَمْتُ وجْهِي إلَيْكَ، وفَوَّضْتُ أمْرِي إلَيْكَ، وأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إلَيْكَ، رَغْبَةً ورَهْبَةً إلَيْكَ، لا مَلْجَأَ ولَا مَنْجَا مِنْكَ إلَّا إلَيْكَ، اللَّهُمَّ آمَنْتُ بكِتَابِكَ الذي أنْزَلْتَ، وبِنَبِيِّكَ الذي أرْسَلْتَ، فإنْ مُتَّ مِن لَيْلَتِكَ، فأنْتَ علَى الفِطْرَةِ، واجْعَلْهُنَّ آخِرَ ما تَتَكَلَّمُ بهِ} ♥️
وَذَلِكَ لأنَّه أدْعَى إلَى النَّشَاطِ والاكْتِفَاءِ بالقَلِيلِْ مِنَ النَّومِ، وأَعْوَنُ عَلَى الاسْتِيْقَاظِ فِي آخِرِ اللَّيل ، وَأَنْفَعُ للقلْبِ🍃
قَالَ النّوَوَيَّ♥️ {فَإِنْ كَانَ مُتَوَضِئًا كَفَاهُ ذَلِكَ الّوُضُوْءَ ، لإِنَ المَقْصُوْدَ النَّوْمَ عَلَى طَهَارَةٍ مَخَافَةً أنّ يمُوْتَ فِي لَيْلِهِ ، وَلِيْكُوْنَ أَصْدَقَ لِرُؤْيَاه ، وَأَبْعَدَ مِنْ تَلَعُبِ الشَّيْطَانِ بِهِ فِي مَنَامِهِ ، وَتَرْوِيْعِهِ إِيِّاهُ }🌷
وَذَلِكَ لأنَّه أدْعَى إلَى النَّشَاطِ والاكْتِفَاءِ بالقَلِيلِْ مِنَ النَّومِ، وأَعْوَنُ عَلَى الاسْتِيْقَاظِ فِي آخِرِ اللَّيل ، وَأَنْفَعُ للقلْبِ🍃
قَالَ النّوَوَيَّ♥️ {فَإِنْ كَانَ مُتَوَضِئًا كَفَاهُ ذَلِكَ الّوُضُوْءَ ، لإِنَ المَقْصُوْدَ النَّوْمَ عَلَى طَهَارَةٍ مَخَافَةً أنّ يمُوْتَ فِي لَيْلِهِ ، وَلِيْكُوْنَ أَصْدَقَ لِرُؤْيَاه ، وَأَبْعَدَ مِنْ تَلَعُبِ الشَّيْطَانِ بِهِ فِي مَنَامِهِ ، وَتَرْوِيْعِهِ إِيِّاهُ }🌷