بآنشـي


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha
Toifa: ko‘rsatilmagan



Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish


تخرجت


والبحث


لو ما الامتحانات


اني بنص الخير


أني بخير


‏ولقد عُرّفنا بإسم والدِنا أكثر من أسمِنا، وكانت تلك شهادات نصرنا الأولى..


أخبرك أني بخير ولكن عيني تحدق دامعة في الماضي.


‏هل تشعر أنك جيد الان؟لاأقصد إن كنت بخير، ولكن هل أنت جيد خلال اليوم؟كافة اليوم؟هل تشعر أنك تواصل خلاله بكفاءة أم تخذلك دموعك بعد العصر ربما أو في أطراف الليل؟ هل لازالت بقايا الأمس في تفكيرك؟بتشويشها و إزعاجها؟هل تهرب من نفسك حتى ينقضي أم تختلي بفوضاها حتى تضيع؟حسناً،هل أنت بخير؟


‏أشتاق لحديثنا السهل، وأفر من مشاعرنا الصعبة.


‏أترك للوقت مهام كثيرة، نسيان، شفاء، تجاوز، انتقام، عودة، انتصار، ويفاجئني أنه لا يحقق شيئاً منها من أجلي، أترك للوقت مهام مستحيلة، ويفاجئني أنه مثلي، عاجز مهزوم.


لقد اعتدت العزلة يا فارس حتى إنك لا تصدق أن هناك من يريد بكل جوارحه أن يعيش معك، أن يساعدك، أن يبذل كل جُهده وحياته لخلاصك.

-مسرحية جسر الى الأبد


‏ما دمت تحب شيئاً فسترتكب حماقات كثيرة من أجله.


عن خيبة ماجدة الرومي وهي تقول:‏ يُخبرني أنّي تحفتهُ وأساوي الاف النجمات، وبأني كنزٌ، وبأني أجمل ما شاهَد من لوحات ، يبني لي قصرًا من وَهم لا أسكن فيه سوى لحظات، وأعود لطاولتي، لا شيء مَعي إلا كلمات.




اليوم ظهر لي ملفك الشخصي فجاة دون سابق انذار لا اخفي عليك سايرني الفضول بعد اشهر طويله من عدم البحث خلفك وتتبع اخبارك… مر وقت طويل منذ اخر مره تذكرتك فيها متبوع ب ..تخطيته ولم يكلفني ذلك قلبي
دفعني الفضول ليس الا
عبثت هنا وهناك .. قرأت الآف من الرسائل المرسوله منهن لك شاهدت الكثير في صفحتك وقرأت كلامك كذلك انتظرت ان يغضب قلبي ويحترق من شعور الغيره ان اشعر ولو لوهلة ان هناك تعدي على ممتلكاتي لكن لم اشعر بشيء ؟ رجعت اقلب .. اقلب ! لم يحدث اي فارق ايضا . هذه المرة الاولى التي لا اشعر فيها بالغيرة بل اشمئز واشعر برغبه في التقيؤ ليس منك فقط! بل مني لاني اخترتك من البدايه
هذه المره الاولى التي نظرت وقلت كيف احببته ولم أقل يا الله انا احبه
كيف وهبت شخصا مثله قلبي العظيم !
كيف خنت نفسي وقلبي به ! مالفارق به عنهم ؟
حينها علمت جيدا انني وصلت الى التمام منك..
انت حر جدا في حياتك
واصل العيش على النحو الذي تود
لان حتى الحب له تاريخ انتهاء .. لكن سيبقى سؤالي .. ان انتهى الحب ماذا سأحمل بقلبي؟


حين تخطو لأول مرةٍ
‏بعد الإنكسار الأول
‏تتعثر حتى بظلك
‏وتمضي وقتًا طويلًا
‏وأنت تحدق فيه مرتابًا،
هل يخدعك هو أيضًا؟


بندم غزير
‏ونيَّة نسيان
‏أغادرُ الحكايةَ التي سأرويها
‏عندَ كلِّ منعطف
‏وفي كلِّ مكان؛
‏لأنَّها ‏حياتي!


‏تقف عند محطات العمر متأثرًا، الكبر، تهنئة الأصدقاء المتأخرة، خواء المنزل سريعًا، السعي إلى كسر صورة الأمس، إلا أنك تخور أمام ذكرى مشتقة من حضور الذين تحبهم، هذا العمر يرحب بالندوب، كما لو أنها أهل له.


‏أستطيع الإستمرار في المحاولة، لكن الأمر لا يتعلق بالقدرة كما تعتقد، إنما بالرغبة.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

30 014

obunachilar
Kanal statistikasi