قد يُصفع الغافل بمصيبة توقظه من غفلته، فتكون تلك المصيبة خيرًا له من كل نعمة أدخلته في سُبات عميق من الغفلة.
لمّا وقع طاعون الجارف-وسُمّي بذلك لأنه مات به أكثر من٢٠٠ ألف في ثلاثة أيام-جاء الناس إلى الحسين رضي الله عنه، فقال: ما أحسنَ ما صنع بكم ربّكم، أَقلَعَ مُذنب وأنْفقَ مُمسك.
لمّا وقع طاعون الجارف-وسُمّي بذلك لأنه مات به أكثر من٢٠٠ ألف في ثلاثة أيام-جاء الناس إلى الحسين رضي الله عنه، فقال: ما أحسنَ ما صنع بكم ربّكم، أَقلَعَ مُذنب وأنْفقَ مُمسك.