{ ومن أَعْرضَ عن ذِكرِي } أي القرآن،وأن يتركه على وجه الإعراض عنه، أو ما هو أعظم من ذلك، { فإن له معيشةً ضنكًا } أي أن جزاءه، أن نجعل معيشته ضيقة مشقة.
وفسرت المعيشة الضنك بعذاب القبر، وأنه يضيق عليه قبره، ويحصر فيه ويعذب، جزاء لإعراضه عن ذكر ربه
نعوذ بالله أن نكون من المعرضين.
وفسرت المعيشة الضنك بعذاب القبر، وأنه يضيق عليه قبره، ويحصر فيه ويعذب، جزاء لإعراضه عن ذكر ربه
نعوذ بالله أن نكون من المعرضين.