قال ابن القيم:
"ولهذا كان من تمام رحمة أرحم الراحمين: تسليط أنواع البلاء على العبد ، فإنه أعلم بمصلحته ، فابتلاؤه له -وامتحانه ومنعه من كثير من أغراضه وشهواته -:من رحمته به ، ولكن العبد -لجهله وظلمه - يتهم ربه !
ولا يعلم إحسانه إليه بابتلائه وامتحانه "
📘 إغاثة اللهفان ٢-٩٠١
منقول
"ولهذا كان من تمام رحمة أرحم الراحمين: تسليط أنواع البلاء على العبد ، فإنه أعلم بمصلحته ، فابتلاؤه له -وامتحانه ومنعه من كثير من أغراضه وشهواته -:من رحمته به ، ولكن العبد -لجهله وظلمه - يتهم ربه !
ولا يعلم إحسانه إليه بابتلائه وامتحانه "
📘 إغاثة اللهفان ٢-٩٠١
منقول