أَرحنا بِها يَا بِلال | Comfort us with it, O BILAL


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha
Toifa: ko‘rsatilmagan


قناة : جامعة لفوائد الصلاة : https://t.me/arihnabhayablal

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


«فليُبشر رواد المساجد بالسعادة والبشارة، والفرح والكرامة، فقد أخرج الإمام الطبري عند قوله تعالى: ﴿في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه..﴾ عن عمرو بن ميمون [ت: ٧٤هـ] قال: أدركتُ أصحاب رسول الله ﷺ وهم يقولون: "المساجدُ بيوت الله وإنه حق على الله أن يكرم من زاره فيها".»




قناة د. عبداللطيف التويجري dan repost
فليُبشر رواد المساجد بالسعادة والبشارة، والفرح والكرامة، فقد أخرج الإمام الطبري عند قوله تعالى: ﴿في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه..﴾ عن عمرو بن ميمون [ت: ٧٤هـ] قال: أدركتُ أصحاب رسول الله ﷺ وهم يقولون: "المساجدُ بيوت الله وإنه حق على الله أن يكرم من زاره فيها".




Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
ما شاء الله تبارك الله ..


«ما يلفتني في هذه المواقف وتخشع له جوارحي هو مدى الاستعداد الذي تلقاه هذا الطفل للاستجابة لنداء الله؟ عن ذاك الأثر الحاصل في نفسه وهو صبي! تهفُ نفسه وتألف اللهو واللعب ولا يعرف معنى الانضباط والالتزام بعد

‏ماذا تلقّى حتى أعتاد الانضباط ؟ وكيف آثر الالتزام على اللعب واللهو .. عجيب!»


🕐




قناة | فيصل بن تركي 💡📗 dan repost

«دخل رسول اللهِ ﷺ ذات يوم المسجد؛ فإذا هو برجل من الأنصار، يُقال له: أبو أمامة، فقال: يا أبا أمامة ما لي أراك جالسًا في المسجد في غير وقت الصلاة. قال: هموم لزمتني وديون يا رسول اللهِ...».

كانوا يرون في المسجد حلًّا ومَفْزَعًا لجميع مشكلاتهم الدينية والدنيوية.




هل يحلّ الجمعةُ قبل أوانه أحيانًا..!

تهبّ نسائم البركات قبل نزول ركائبها بنا، شيءٌ من الصفاء يُطيف بنا.. ريحٌ طيبة، تَقدَّمُ بين يدي غيثها، "حروة مطر" كما ينطق بها -بفطرتهم- آباؤنا..

نقرأ في الزمر إقبالَ الذين اتقوا ربهم على جنّة ربهم وتشوّفهم إليها كما تصوره لنا الآية الكريمة ﴿وسِيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زُمَرًا حتى إذا جاؤوها وفُتِحَتْ أبوابها وقال لهم خزنتُها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين﴾

لما أقبلوا عليها (و)قد فُتِحَتْ أبوابها=وجدوا من ريحها وريحانها قبل أن يدخلوها، وامتلأتْ نفوسهم شوقًا إليها لمّا التمعَ في أعينُهم بريقُ نعيمها وبهيجُ رُقومِها.. يفِدون عليها والهين، يرون -من بُعدٍ- حِسانَ وجوه أهلها ويشتمّون أريج نَفحِها.. فيا له من أُنسٍ ونعيم قبل نوالِ النعيم، وجنّةٍ قبل لذيذِ العيش والمُقام، وما أعظمه من تودّدٍ من الودود سبحانه وتلطّفٍ وترحاب..

وفي مثل هذا اللون من التمهيد للّقاء وحفز النفس له -على اختلاف مرتبته واختلاف مأدُبَتِه- يقول شاعرهم:
"وتذلُّلي عند الّلقا وتملُّقي
إن المُحِبَّ إذا دنا يتملَّقُ.."


وقد كان نبيكم ﷺ يتشوّف لرؤية المدينة إذا أقبلَ عليها من سفر، حتى إذا رأى جدُراتِها أوْضَع راحلتَه إليها قائلًا "هذه طابَة هذه طابة" فرِحًا بمَقْدَمِه عليها.. وكما أن للُقيا المفروح به لذة فكذلك لفراقه لوعة، وللوعتِه تباريحٌ يعالجها الذي جدّ به النأيُ عن دارِ أحبابِه، يقول الشريف الرضي:
"وتلَفَّتَتْ عيني فمُذ خَفِيَتْ
عنها الطُّلُولُ تَلَفَّتَ القلبُ.."


وهكذا يحسُن بالأفراح أن تكمُل بحُسن التقدمة لها وجميل التأتّي بها، وقد درج عند الناس قولهم "ليالي العيد باينة من عصاريها" يريدون (من أعصُرها) وقد صدقوا؛ فإنّ للخير -في العادة- رسُلًا تبشّرُ بين يديه..

وهذه ليلةُ الخميس تفوح بطِيب الحبيبِ المطيَّب فيعظم أمر الصلاة عليه ﷺ بل الإكثار منها ليلةَ الجمعة ونهارَها، وما ذاك إلا لشريف هذا اليوم وعظيمِ أثره على ليلته، مع استقباله بالدعاء لمن هدانا الله به ونوّرنا بسيرته وسُنّتِه ﷺ.. هذا عيد، عيدٌ للمسلمين كل أسبوع، يجددون فيه صلتهم بربهم ويوطّئون لقلوبهم بالصلاة على نبيهم ﷺ حتى تكون أهلًا لتنزّل الرحمات عليها وتعاقب البركات بين يديها..

ولا غرو إذْ يوم المؤمن لايبدأ به من فجره، بل من ليلتِه.. وهكذا دأب الصالحين يُصلحون ليلَهم ليومِهم، وقد عرفوا من ذلك أثرَه وجربوه.. إحسانٌ يُلَقّونَه إحسانًا، حتى قال قائلهم "من أحسن في ليلِه كُوفِئ في نهارِه، ومن أحسنَ في نهارِه كوفئ في ليله، ومن صَفّى صُفِّيَ له، ومن كَدَّرَ كُدِّرَ عليه.."

وعليه فكيف ينام غاطًّا من اهتمّ لأمر قلبه ومكانه عند الله! وهو يريد عند ربه السبقَ والخصوص والأهليّة..! بل إنّ أمر العبادة يعظم عند مظانّ غفلة الناس، كالتهائهم باجتماعهم وخروجهم وتروّحهم.. فيالحظّ عبدٍ أدّى ما عليه للناس وبذل لهم ما كُتِب له من إحسان، ثم انصرف عنهم سَمْحَ القلب، يخلو بربّه يستمنح ألطافه ويستجدي فتوحه ويسأله الرشد منه والرضوان..


مشاري بن فهد




#يوم_الجمعة⁩
‏الرَّبُّ سبحانه هو الذي حَرَّك العبد إلى دعائه .. فهو الذي يقذف في قلب العبد حركة الدعاء، ويجعلها سببًا للخير الذي يعطيه إياه، كما في العمل والثواب،
‏فهو الذي وفق العبد للعمل ثم أثابه
‏وهو الذي وفقه للدعاء ثم أجابه.
‏قال مطرف بن عبد الله: "نظرت في هذا الأمر، فوجدت مبدأه من الله، وتمامه على الله، ووجدت ملاك ذلك الدعاء".
‏"شرح الطحاوية" (٦٨٠)




يستحب لمن توضأ أن يصلي ركعتين عقب فراغه من الوضوء؛ لقولهﷺ: (مَا مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ يُقْبِل بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ عَلَيْهِمَا إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ)مسلم.
‏والمشروع أن تؤدى عقب الوضوء مباشرة .

عبدالملك القاسم




"من غرس حب الصلاة في قلبه، ثم سقى غرسه الجميل بماء اليقين بلقاء الله، فسيجني أطيب الثمر: الخشوع في الصلاة والتوفيق في الحياة.

‏قال الله جل جلاله: ﴿ واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرةٌ إلا على الخاشعين * الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون ﴾ [البقرة: 45، 46]."




◉السعي أبلغ من المشي !

‏قال ﷻ :
‏﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ﴾

‏قال الخولاني: فاسعوا في العمل، وليس السعي في المشي.
‏وقال قتادة: والسعي يا ابن آدم أن تسعى بقلبك وعملك، وهو المضيّ إليها.

‏وشواهد هذا المعنى في غيرها من الآيات كقوله:
‏•في سورة الإنسان:
‏ ﴿وَكَانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُورًا﴾
‏يقول: كان عملكم فيها مشكورا، حمدكم عليه ربكم، ورضيه لكم، فأثابكم بما أثابكم به من الكرامة عليه.

‏•وفي سورة الليل:
‏﴿إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى﴾
‏يقول: إن عَمَلَكُمْ لمختلف أيها الناس، لأن منكم الكافر بربه، والعاصي له في أمره ونهيه، والمؤمن به، والمطيع له في أمره ونهيه.

‏•وفي سورة الإسراء:
‏﴿وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا ﴾
‏وسعى لها أي وعمل لها عملها لمعرفة السامعين بمعنى ذلك.

‏تفسير الطبري رحمه الله
‏….

‏وجاء معنى السعي في تفسير ابن كثير
‏في قوله تعالى:
‏﴿ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ﴾
‏أي: اقصدوا واعمدوا واهتموا في مسيركم إليها، وليس المراد بالسعي هاهنا المشي السريع، وإنما هو الاهتمام بها .

‏قال الحسن: أما والله ما هو بالسعي على الأقدام، ولقد نهوا أن يأتوا الصلاة إلا وعليهم السكينة والوقار، ولكن بالقلوب والنية والخشوع.

‏والشواهد كثيرة ..

د.لولوة عيسى




ينبغي لمن رزقه الله حُسنَ الصوت بالقرآن؛ أن يعلم أن الله قد خصَّه بخير عظيم، فليعرف قدر ما خصه الله به، وليقرأ لله لا للمخلوقين، وليحذر من الميل إلى أن يستمع منه ليحظى به عند السامعين رغبةً في الدنيا، والميل إلى حُسن الثناء والجاه عند أبناء الدنيا، والصلاة بالملوك دون الصلاة بعوام الناس، فمن مالت نفسه إلى ما نهيته عنه= خفت أن يكون حسنُ صوته فتنةً عليه، وإنما ينفعه حسن صوته إذا خشي الله عز وجل في السر والعلانية وكان مرادُه أن يُستمع منه القرآن؛ لينتبه أهلُ الغفلة عن غفلتهم، فيرغبوا فيما رغبهم الله عز وجل وينتهوا عما نهاهم، فمن كانت هذه صفته انتفع بحسن صوته، وانتفع به الناس.

‏الآجري رحمه الله // أخلاق حملة القرآن //
‏صـ ١٠٩



20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.