دول إسلامية كثيرة خاضت حروب الاستقلال الوطني، ونجحت في طرد المستعمر لكنها وجدت نفسها عالقة في شباك أنظمة حكم دكتاتورية تجمع بين الفشل في التنمية والفساد الإداري وقهر الناس وإذلالهم.
على مثقفي هذه الدول أن يدربوا الوعي الشعبي على مناهضة الاستبداد، والعمل من أجل دولة الحرية والعدالة والكرامة.
المستبد الداخلي أخطر من المستعمر الخارجي.
لا يكون المتخصص مثقفاً حقيقياً من غير قضية يناضل من أجلها.
على مثقفي هذه الدول أن يدربوا الوعي الشعبي على مناهضة الاستبداد، والعمل من أجل دولة الحرية والعدالة والكرامة.
المستبد الداخلي أخطر من المستعمر الخارجي.
لا يكون المتخصص مثقفاً حقيقياً من غير قضية يناضل من أجلها.