▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
#روايــــــــــــــــة
( #في_هوى_دارك_سنين_العمر 💞)
{ الفصل الثلاثون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
دخل الفندق وهي بحضنه ونطق : انتظري ،
غرور بقهر : اوف خلاص نزلني ،
مد يده يطلع الكرت ويفتح الباب و يدف الباب برجله ومشى يحطها على السرير ونطق : ثقيله والله ،
غرور سكتت تناظر فيه وضحكت وهي تقوم : تستاهل ،
جاسر رفع يده ونطق : والله شكله يدي انكسر ،
غرور مشت وهي تحط الجاكيت على الكنب و تعدل شعرها والتفتت عليه وهمست : بدخل اغير ،
هز راسه وتوجه ينسدح على السرير بتعب وغمض عيونه ينام ،
طلعت بعد دقايق ناظرت فيه كان نايم ومشت تنشف شعرها اخذت شاور على السريع بدال التغير ، و لبست بجامتها ومشت وهي تطفي الضوء و ناظرت اشاعة الشمس من الشباك بدت تشرق الشمس و رجعت تطالع فيه كان نايم ولا فسخ المعطف توجهت تنسدح جنبه ومدت يدها تفتح ازرار المعطف كان واضح عليه ماهو نرتاح بالنوم ، تنهد بانزعاج و تحرك وفتح عيونه يشوفها قدامه تفصخ له المعطف ومسكها من يدها يناظر فيها وسحبها له غرور شهقت وهمست : جاسر!
جاسر سحب اللحاف يغطيها ونطق : اوشش مابي اسمع صوتك نامي تاخر الوقت ،
غرور : طب شيل المعطف واضح مانت مرتاح ،
جاسر بعد عنها وجلس و فسخ و رمى المعطف بعيد عن الارض و رجع انسدح ومسكها سحبها له ونطق : نامي الحين ،
غرور سكتت بهدوء وحطت راسها على ذراعه تنام ،
نامت بدون ما تحس على نفسها من التعب ،
-
فيصل وقف بصدمه وهو يشوف البلونات على المسبح و رفع نظره يشوف صور البيبي و حور لابسه فستان وردي وعليه ورود ازرق كان واقف بصدمه يناظر ، شوق ضحكت وهي توقف قدامه ونطقت بصراخ : حور حامللل وانت تصير اب ،
ام فيصل طلعت وهنادي معها يضحكون ع صدمة فيصل ،
فيصل وقف قدام حور ونطق : احلفي انك صادقه!
حور هزت راسها بالايجاب وهي تضحك على صدمته،
فيصل لا شعوريًا قرب وحضنها بقوه وهو مصدوم و رجع بعد عنها وهمس : احلفي انك ما تكذبين!
حور بضحكه : والله ما اكذب شفيك!
شوق كانت واقفه تضحك عقدت حواجبها من رن جوالها وناظرت للاسم و توجهت بعيد و ردت : هلا سطام ؟
سطام كان واقف في ممرات المستشفى ومتجمد بمكانه ونطق بصوت مرتجف: ءءامي شوق امي ،
شوق وقفت بصدمه وهمست : سطام وش فيها خالتي؟؟
سطام غمض عيونه و دموعه ينزل : ءءماتت ،
شوق شهقت بقوه وحطت يدها على فمها بصدمه ،
اريج كانت واقفه تبكي على كتف تركي و تشهق ،
وتركي منزل راسه ومغطي عيونه بالشماغ يبكي ،
" وهذي حال الدنيا قدوم مولود يشع الفرح بين الاهل ،
وبين الفقد و وفاة اقرب الناس والحزن والبكاء والدموع ،
شوق رفعت نظرها دموعها تنزل ووقفت تطالع فيصل يضحك مع حور وياكل من الكيك و ام فيصل مبسوطه تصفق ،
وتوجهت لهم شوق ، و انطفئت الانوار و طاحت من يدينهم الشوكه كانوا ياكلون الكيك و شهقوا بصدمه كلهم يناظرون و تلاشت ابتسامتهم كلهم ،
-
= اول يوم عزاء في بيت اهل سطام =
-
سطام كان واقف والشماغ على كتفه وفيصل واقف قدامه ،
ونايف واقف مع تركي والناس داخلين يعزون والمجلس كله رجال و ابو سطام منزل راسه وساكت يطالع بالارض ،
ناهل اخذ نفس ونطق : الله يرحمها و يغفر لها ،
غازي استاذن منهم وطلع مشى للبيت يكلم الشغالات يجهزون العشاء لانه عزم عماد وما يمدي يكنسل كل شيء وهو في الطريق ، ناهل استغرب انه غازي مشى و تركهم ،
محمد كان ساكت يطالع بـ هتان والدموع بعيونه ويتذكر كيف امه كانت تهتم في هتان و تحبه ،
-
شوق كانت حاضنه اريج الي تبكي بحرقة صدر وماسكه صورة امها ونطقت بدموع : شوققق امييي تكفين شوق خليها ترجع ،
شوق بدموع : الله يخليكِ اريج لا تبكين ،
دخلت ام فيصل ومشت لـ اريج تمسح عليها وقربت تحضنها ونطقت بدموع : ادعي لها ي بنتي ادعي لها ،
اريج غمضت عيونها وهي تبكي بحضنها و دموعها تنزل ،
ام فيصل : روحي انتي ي شوق واجلسي مع الحريم ،
شوق هزت راسها بالايجاب وتوجهت تطلع ،
كلهم كانوا جالسين و لابسين العبايه والتمر والقهوة قدامهم و صوت القران و ريحة بخور ،
حور كانت جالسه والطرحه على راسها التفتت على شوق الي طلعت ونطقت : كيف صارت اريج؟
شوق بحزن : ماهي راضيه تسكت ،
عنود وقفت وهمست : بدخل اشوفها ،
▄▁▁▁ // // ▁▁▁▅ـ
#روايــــــــــــــــة
( #في_هوى_دارك_سنين_العمر 💞)
{ الفصل الثلاثون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
دخل الفندق وهي بحضنه ونطق : انتظري ،
غرور بقهر : اوف خلاص نزلني ،
مد يده يطلع الكرت ويفتح الباب و يدف الباب برجله ومشى يحطها على السرير ونطق : ثقيله والله ،
غرور سكتت تناظر فيه وضحكت وهي تقوم : تستاهل ،
جاسر رفع يده ونطق : والله شكله يدي انكسر ،
غرور مشت وهي تحط الجاكيت على الكنب و تعدل شعرها والتفتت عليه وهمست : بدخل اغير ،
هز راسه وتوجه ينسدح على السرير بتعب وغمض عيونه ينام ،
طلعت بعد دقايق ناظرت فيه كان نايم ومشت تنشف شعرها اخذت شاور على السريع بدال التغير ، و لبست بجامتها ومشت وهي تطفي الضوء و ناظرت اشاعة الشمس من الشباك بدت تشرق الشمس و رجعت تطالع فيه كان نايم ولا فسخ المعطف توجهت تنسدح جنبه ومدت يدها تفتح ازرار المعطف كان واضح عليه ماهو نرتاح بالنوم ، تنهد بانزعاج و تحرك وفتح عيونه يشوفها قدامه تفصخ له المعطف ومسكها من يدها يناظر فيها وسحبها له غرور شهقت وهمست : جاسر!
جاسر سحب اللحاف يغطيها ونطق : اوشش مابي اسمع صوتك نامي تاخر الوقت ،
غرور : طب شيل المعطف واضح مانت مرتاح ،
جاسر بعد عنها وجلس و فسخ و رمى المعطف بعيد عن الارض و رجع انسدح ومسكها سحبها له ونطق : نامي الحين ،
غرور سكتت بهدوء وحطت راسها على ذراعه تنام ،
نامت بدون ما تحس على نفسها من التعب ،
-
فيصل وقف بصدمه وهو يشوف البلونات على المسبح و رفع نظره يشوف صور البيبي و حور لابسه فستان وردي وعليه ورود ازرق كان واقف بصدمه يناظر ، شوق ضحكت وهي توقف قدامه ونطقت بصراخ : حور حامللل وانت تصير اب ،
ام فيصل طلعت وهنادي معها يضحكون ع صدمة فيصل ،
فيصل وقف قدام حور ونطق : احلفي انك صادقه!
حور هزت راسها بالايجاب وهي تضحك على صدمته،
فيصل لا شعوريًا قرب وحضنها بقوه وهو مصدوم و رجع بعد عنها وهمس : احلفي انك ما تكذبين!
حور بضحكه : والله ما اكذب شفيك!
شوق كانت واقفه تضحك عقدت حواجبها من رن جوالها وناظرت للاسم و توجهت بعيد و ردت : هلا سطام ؟
سطام كان واقف في ممرات المستشفى ومتجمد بمكانه ونطق بصوت مرتجف: ءءامي شوق امي ،
شوق وقفت بصدمه وهمست : سطام وش فيها خالتي؟؟
سطام غمض عيونه و دموعه ينزل : ءءماتت ،
شوق شهقت بقوه وحطت يدها على فمها بصدمه ،
اريج كانت واقفه تبكي على كتف تركي و تشهق ،
وتركي منزل راسه ومغطي عيونه بالشماغ يبكي ،
" وهذي حال الدنيا قدوم مولود يشع الفرح بين الاهل ،
وبين الفقد و وفاة اقرب الناس والحزن والبكاء والدموع ،
شوق رفعت نظرها دموعها تنزل ووقفت تطالع فيصل يضحك مع حور وياكل من الكيك و ام فيصل مبسوطه تصفق ،
وتوجهت لهم شوق ، و انطفئت الانوار و طاحت من يدينهم الشوكه كانوا ياكلون الكيك و شهقوا بصدمه كلهم يناظرون و تلاشت ابتسامتهم كلهم ،
-
= اول يوم عزاء في بيت اهل سطام =
-
سطام كان واقف والشماغ على كتفه وفيصل واقف قدامه ،
ونايف واقف مع تركي والناس داخلين يعزون والمجلس كله رجال و ابو سطام منزل راسه وساكت يطالع بالارض ،
ناهل اخذ نفس ونطق : الله يرحمها و يغفر لها ،
غازي استاذن منهم وطلع مشى للبيت يكلم الشغالات يجهزون العشاء لانه عزم عماد وما يمدي يكنسل كل شيء وهو في الطريق ، ناهل استغرب انه غازي مشى و تركهم ،
محمد كان ساكت يطالع بـ هتان والدموع بعيونه ويتذكر كيف امه كانت تهتم في هتان و تحبه ،
-
شوق كانت حاضنه اريج الي تبكي بحرقة صدر وماسكه صورة امها ونطقت بدموع : شوققق امييي تكفين شوق خليها ترجع ،
شوق بدموع : الله يخليكِ اريج لا تبكين ،
دخلت ام فيصل ومشت لـ اريج تمسح عليها وقربت تحضنها ونطقت بدموع : ادعي لها ي بنتي ادعي لها ،
اريج غمضت عيونها وهي تبكي بحضنها و دموعها تنزل ،
ام فيصل : روحي انتي ي شوق واجلسي مع الحريم ،
شوق هزت راسها بالايجاب وتوجهت تطلع ،
كلهم كانوا جالسين و لابسين العبايه والتمر والقهوة قدامهم و صوت القران و ريحة بخور ،
حور كانت جالسه والطرحه على راسها التفتت على شوق الي طلعت ونطقت : كيف صارت اريج؟
شوق بحزن : ماهي راضيه تسكت ،
عنود وقفت وهمست : بدخل اشوفها ،
▄▁▁▁ // // ▁▁▁▅ـ