▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثلاث والثمانين💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
امال مشت اخذت لها شاور ع سريع وطلعت ولبست ملابس خفيف وتوجهت انسدحت على السرير وهي تفكر ماهي قادره ترتاح واخذت جوالها تسجل رقمه في الواتس وطلع الواتس حقه سكتت وهي تشوف صورته بالواتس كان نحيف وطويل تنهدت و دخلت تكتب له " صباح الخير حسيت كل شي صار فجاة و مو مجهزه الكلام الي بقوله ولا مرتبه مُمتنة جدًا لشعورك الصادق والطيب لكن انا عندي أولويات و اهتمامات تشغلني حاليًا وماني مستعدة للارتباط ، اسال الله ان يرزقك بالقلب الطيب ويعوضك بالاحسن ، انت اعترفت لي بشعورك وانا جداً مقدره شعورك و محترمتك ، وانا مالي اي شي يربطني بالماضي كبرت ونضجت وماعاد لي اي علاقه في الماضي كنا اطفال ومجرد صداقه ، الله يسعدك يارب وين ما تروح ويعوضك بالاحسن ، رسلت لها وعلطول بلكته وتركت جوالها وهي تاخذ نفس وتنسدح و سرحت بتفكيرها ،
سعود كان جالس في بالمجلس مع مشعل وكل تفكيره بـ امال التفت من وصل له رساله عقد حواجبه وهو يدخل يقرا وانصدم من كل كلامها وسكت بهدوء وترك جواله على جنب وهو يسحب قرورة المويا ويشرب بهدوء ،
'
هديل كانت في المطبخ تسوي الكوفي و مارلين تناظر فيها هديل التفتت لها : خير ليه تطالعين كذا!
مارلين صدت عنها ، هديل عطتها ظهرها واخذت الكوب ومشت طلعت من المطبخ ، عمر كان توه طالع من غرفته والتفت لامه كانت جالسه تقشر يوسف أفندي ، ام صقر التفتت له : تعال تعال هنا ؛
عمر عقد حواجبه : لا رايح انام جيت اشوف هديل ،
ام صقر : تعال بالاول اجلس قدامي اقولك شي ،
عمر عقد حواجبه ومشى جلس بهدوء : قولي ،
ام صقر ناظرت فيه : ايش فيك؟ ليه صاير كذا ! شف نفسك كيف نحفت ومدت له الافندي : خذ كل ،
هديل دخلت وهي مبتسمه ومشت جلست جنب عمر وبيدها كوب الكوفي : سويت لك ،
عمر ناظر للافندي الي بيده ومده لهديل وهو ياخذ الكوب ويقوم : اروح ارتاح ي يمه اكلمك بكره ، ومشى، هديل عقدت حواجبها : ليه ما اكله؟
ام صقر تنهدت : ما ادري وش فيه ،
هديل سكتت وهي تاكل ، ام صقر ناظرت فيها بنظرات حاده وسكتت من تذكرت الحبوب ،
'
سُلاف ما قدرت تنام وهي تشوف سلطان اخذ عساف و تاخر وللحين ما رجعوا تنهدت بضيق وهي تطلع برا للمزرعه والشال على كتفها رفعت راسها وهي اسمع صوت الرعد والواضح راح يمطر توجهت بتدخل الدنيا برد و بيمطر وهي لابسه بجامة نوم خفيف لكن من قوة الهواء تقفل باب البيت من نفسه والادهى ما معها المفتاح وجوالها داخل ، انصدمت و ركضت بسرعه تفتح الباب لكن للاسف تقفل والمفتاح الاحتياطي مع سلطان ، تنهدت بقهر وهي تضم نفسها بيدينها من قوة البرد و رفعت راسها وهي تشوف قطرات المطر ..
'
سلطان طلع من السوبر ماركت وبيده الاكياس وبيده الثاني شايل عساف وتوجه حط الاغراض فجاه رن جواله اخذه من جيبه وهو يشوف رقم مصعب من فتره يتصل لكن ما يرد عليه وقفل الخط وترك جواله وهو يركب ويحط عساف على المقعد الي جنبه ،
عساف التفت له وهو ينطق : باااء ،
سلطان ابتسم وهمس : لبيه ي روح بابا ،
عساف ضحك وبيده حلاوة مصاص ياكله ،
سلطان كان يمسح القزاز وهو يشوف المطر يزيد والتفت ناظر لعساف ومد يده يعدل جاكيته لا يبرد ،
-
سُلاف ما قدرت تروح لمكان مشت وهي تجلس على الدكه عند الاشجار والامطار بدت تزيد مدت يدها تمسح خشمها وهي تحس انها تثلجت وغير كذا تعبانه و مزكمه قعدت تكح وهي تحاول تتغطى بالشال لكن الشال تبلل من المطر تنهدت وهي تدعي انه سلطان يوصل مو قادره اتحمل كل ملابسها تبلل و تثلجت وهي برا بالامطار والدنيا برد ،
كل وجهها صارت احمرر من قوة البرود ما كانت قادره تتحمل البرد والتعب وقعدت ترجف بقوه من البرد و شفايفها ازرق. بهاللحظه وقف سلطان سيارته وهو يشوف المطر القوي وهمه عساف نزل بسرعه وتوجه وهو يفتح الباب ويشيل عساف وقفل باب سيارته و دخل المزرعه لكن وقف بصدمه وهو يشوف سُلاف ضامه نفسها بيدينها بقوه وترجف وكل وجهها احمر انصدم وهو يركض لعندها : سُلاف!!!
سُلاف فزت من سمعت صوته ووقفت بقوه من التعب سلطان وقف قدامها بخوف : وش ف..سكت من سُلاف ارتمت نفسها بحضنه وهي تبي تتدفى ،
سلطان كان ماسك عساف ومصدوم منها مد يده لورا ظهرها وهو يسحبها لحضنها وهو يشوف كيف كل ملابسها تبلل وقرب يبوس جبينها : اهدي ما يصير لك شيء تعالي ، ومد يده لها سُلاف مسكت يده وهي تشوف يده حار عكس يدينها تثلجتتت ،
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الثلاث والثمانين💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
امال مشت اخذت لها شاور ع سريع وطلعت ولبست ملابس خفيف وتوجهت انسدحت على السرير وهي تفكر ماهي قادره ترتاح واخذت جوالها تسجل رقمه في الواتس وطلع الواتس حقه سكتت وهي تشوف صورته بالواتس كان نحيف وطويل تنهدت و دخلت تكتب له " صباح الخير حسيت كل شي صار فجاة و مو مجهزه الكلام الي بقوله ولا مرتبه مُمتنة جدًا لشعورك الصادق والطيب لكن انا عندي أولويات و اهتمامات تشغلني حاليًا وماني مستعدة للارتباط ، اسال الله ان يرزقك بالقلب الطيب ويعوضك بالاحسن ، انت اعترفت لي بشعورك وانا جداً مقدره شعورك و محترمتك ، وانا مالي اي شي يربطني بالماضي كبرت ونضجت وماعاد لي اي علاقه في الماضي كنا اطفال ومجرد صداقه ، الله يسعدك يارب وين ما تروح ويعوضك بالاحسن ، رسلت لها وعلطول بلكته وتركت جوالها وهي تاخذ نفس وتنسدح و سرحت بتفكيرها ،
سعود كان جالس في بالمجلس مع مشعل وكل تفكيره بـ امال التفت من وصل له رساله عقد حواجبه وهو يدخل يقرا وانصدم من كل كلامها وسكت بهدوء وترك جواله على جنب وهو يسحب قرورة المويا ويشرب بهدوء ،
'
هديل كانت في المطبخ تسوي الكوفي و مارلين تناظر فيها هديل التفتت لها : خير ليه تطالعين كذا!
مارلين صدت عنها ، هديل عطتها ظهرها واخذت الكوب ومشت طلعت من المطبخ ، عمر كان توه طالع من غرفته والتفت لامه كانت جالسه تقشر يوسف أفندي ، ام صقر التفتت له : تعال تعال هنا ؛
عمر عقد حواجبه : لا رايح انام جيت اشوف هديل ،
ام صقر : تعال بالاول اجلس قدامي اقولك شي ،
عمر عقد حواجبه ومشى جلس بهدوء : قولي ،
ام صقر ناظرت فيه : ايش فيك؟ ليه صاير كذا ! شف نفسك كيف نحفت ومدت له الافندي : خذ كل ،
هديل دخلت وهي مبتسمه ومشت جلست جنب عمر وبيدها كوب الكوفي : سويت لك ،
عمر ناظر للافندي الي بيده ومده لهديل وهو ياخذ الكوب ويقوم : اروح ارتاح ي يمه اكلمك بكره ، ومشى، هديل عقدت حواجبها : ليه ما اكله؟
ام صقر تنهدت : ما ادري وش فيه ،
هديل سكتت وهي تاكل ، ام صقر ناظرت فيها بنظرات حاده وسكتت من تذكرت الحبوب ،
'
سُلاف ما قدرت تنام وهي تشوف سلطان اخذ عساف و تاخر وللحين ما رجعوا تنهدت بضيق وهي تطلع برا للمزرعه والشال على كتفها رفعت راسها وهي اسمع صوت الرعد والواضح راح يمطر توجهت بتدخل الدنيا برد و بيمطر وهي لابسه بجامة نوم خفيف لكن من قوة الهواء تقفل باب البيت من نفسه والادهى ما معها المفتاح وجوالها داخل ، انصدمت و ركضت بسرعه تفتح الباب لكن للاسف تقفل والمفتاح الاحتياطي مع سلطان ، تنهدت بقهر وهي تضم نفسها بيدينها من قوة البرد و رفعت راسها وهي تشوف قطرات المطر ..
'
سلطان طلع من السوبر ماركت وبيده الاكياس وبيده الثاني شايل عساف وتوجه حط الاغراض فجاه رن جواله اخذه من جيبه وهو يشوف رقم مصعب من فتره يتصل لكن ما يرد عليه وقفل الخط وترك جواله وهو يركب ويحط عساف على المقعد الي جنبه ،
عساف التفت له وهو ينطق : باااء ،
سلطان ابتسم وهمس : لبيه ي روح بابا ،
عساف ضحك وبيده حلاوة مصاص ياكله ،
سلطان كان يمسح القزاز وهو يشوف المطر يزيد والتفت ناظر لعساف ومد يده يعدل جاكيته لا يبرد ،
-
سُلاف ما قدرت تروح لمكان مشت وهي تجلس على الدكه عند الاشجار والامطار بدت تزيد مدت يدها تمسح خشمها وهي تحس انها تثلجت وغير كذا تعبانه و مزكمه قعدت تكح وهي تحاول تتغطى بالشال لكن الشال تبلل من المطر تنهدت وهي تدعي انه سلطان يوصل مو قادره اتحمل كل ملابسها تبلل و تثلجت وهي برا بالامطار والدنيا برد ،
كل وجهها صارت احمرر من قوة البرود ما كانت قادره تتحمل البرد والتعب وقعدت ترجف بقوه من البرد و شفايفها ازرق. بهاللحظه وقف سلطان سيارته وهو يشوف المطر القوي وهمه عساف نزل بسرعه وتوجه وهو يفتح الباب ويشيل عساف وقفل باب سيارته و دخل المزرعه لكن وقف بصدمه وهو يشوف سُلاف ضامه نفسها بيدينها بقوه وترجف وكل وجهها احمر انصدم وهو يركض لعندها : سُلاف!!!
سُلاف فزت من سمعت صوته ووقفت بقوه من التعب سلطان وقف قدامها بخوف : وش ف..سكت من سُلاف ارتمت نفسها بحضنه وهي تبي تتدفى ،
سلطان كان ماسك عساف ومصدوم منها مد يده لورا ظهرها وهو يسحبها لحضنها وهو يشوف كيف كل ملابسها تبلل وقرب يبوس جبينها : اهدي ما يصير لك شيء تعالي ، ومد يده لها سُلاف مسكت يده وهي تشوف يده حار عكس يدينها تثلجتتت ،