وعبادة الرحمن غايةُ حبه
مع ذل عابده، هما قطبان
وعليهما فلك العبادة دائر
مادار؛ حتى قامت القطبان
ومداره بالأمر أمر رسوله
لا بالهوى والنفس والشيطان
مع ذل عابده، هما قطبان
وعليهما فلك العبادة دائر
مادار؛ حتى قامت القطبان
ومداره بالأمر أمر رسوله
لا بالهوى والنفس والشيطان