قبل 800 عام، برز اسم جوي بوي كرمز للأمل وقائدٍ حاول التصدي لحكومة العالم وإسقاطها، لكنه فشل في تحقيق هذا الهدف. جوي بوي كان يمثل الثورة ضد الظلم والاستبداد، إلا أن نهايته تركت إرثًا وأسرارًا تناقلها التاريخ، ولا تزال مرتبطة بـ “القرن المفقود” وكنز الـ”ون بيس”.
بعد 400 عام من عصر جوي بوي، ظهر في أرض وانو ريوما، الذي عُرف بـ “حاكم السيوف”. كان ريوما أسطورة، ورمزًا للشجاعة والقوة، واشتهر بأنه أول من أسقط تنينًا سماويًا، موجّهًا ضربة رمزية لقوة حكومة العالم. ريوما كان يمثّل روح المقاومة في عصره، لكنه لم يعش في زمن جوي بوي، ولم تتح له فرصة الاتحاد معه لإكمال الثورة ضد الحكومة.
لكن الآن، يبدو أن التاريخ يعيد نفسه. في عصرنا الحالي، يُجسد مونكي دي لوفي إرث جوي بوي كقائدٍ للثورة، بينما يُعتبر رورونوا زورو الوريث الروحي لـ ريوما. زورو لا يمثل فقط القوة بل أيضًا إرث وانو وسعيه ليكون أعظم سياف في العالم، مما يجعله امتدادًا لأسطورة ريوما.
ومع ذلك، لن يكون الطريق نحو إسقاط حكومة العالم سهلًا. فزورو يجب أن يتغلب على عقبة مهمة في رحلته، وهي مواجهة دراكول ميهوك، أعظم سياف في العالم. هزيمة ميهوك ستكون علامة فارقة على اكتمال قوة زورو، مما يؤهله للعب دوره الحاسم في الثورة ضد حكومة العالم إلى جانب لوفي.
باتحاد لوفي وريث جوي بوي، وزورو وريث ريوما، سيشهد العالم تحديًا لم يسبق له مثيل. ومع اكتمال قوتهما، فإن حكومة العالم ستواجه سقوطها الحتمي.
والآن نترك السؤال لكم: هل تعتقدون أن لوفي وزورو يستطيعان إكمال ما بدأه جوي بوي وريوما؟ وهل ستكون مواجهة زورو مع ميهوك نقطة التحول الأكبر في القصة؟ شاركونا آراءكم وتوقعاتكم
بعد 400 عام من عصر جوي بوي، ظهر في أرض وانو ريوما، الذي عُرف بـ “حاكم السيوف”. كان ريوما أسطورة، ورمزًا للشجاعة والقوة، واشتهر بأنه أول من أسقط تنينًا سماويًا، موجّهًا ضربة رمزية لقوة حكومة العالم. ريوما كان يمثّل روح المقاومة في عصره، لكنه لم يعش في زمن جوي بوي، ولم تتح له فرصة الاتحاد معه لإكمال الثورة ضد الحكومة.
لكن الآن، يبدو أن التاريخ يعيد نفسه. في عصرنا الحالي، يُجسد مونكي دي لوفي إرث جوي بوي كقائدٍ للثورة، بينما يُعتبر رورونوا زورو الوريث الروحي لـ ريوما. زورو لا يمثل فقط القوة بل أيضًا إرث وانو وسعيه ليكون أعظم سياف في العالم، مما يجعله امتدادًا لأسطورة ريوما.
ومع ذلك، لن يكون الطريق نحو إسقاط حكومة العالم سهلًا. فزورو يجب أن يتغلب على عقبة مهمة في رحلته، وهي مواجهة دراكول ميهوك، أعظم سياف في العالم. هزيمة ميهوك ستكون علامة فارقة على اكتمال قوة زورو، مما يؤهله للعب دوره الحاسم في الثورة ضد حكومة العالم إلى جانب لوفي.
باتحاد لوفي وريث جوي بوي، وزورو وريث ريوما، سيشهد العالم تحديًا لم يسبق له مثيل. ومع اكتمال قوتهما، فإن حكومة العالم ستواجه سقوطها الحتمي.
والآن نترك السؤال لكم: هل تعتقدون أن لوفي وزورو يستطيعان إكمال ما بدأه جوي بوي وريوما؟ وهل ستكون مواجهة زورو مع ميهوك نقطة التحول الأكبر في القصة؟ شاركونا آراءكم وتوقعاتكم