بعدَ أَنْ أهداني مِئات القصائِد،
والآلافِ مِنَ الأغاني،
والكثيرِ من الحُبّ والحَنان،
ذهبَ، وتركني بروحٍ مثقوبةٍ كالناي،
تَئِنُّ حُزنًا ووجعًا،
مُخلِّفًا وراءهُ بِلادًا مِنَ الحُطامِ.
والآلافِ مِنَ الأغاني،
والكثيرِ من الحُبّ والحَنان،
ذهبَ، وتركني بروحٍ مثقوبةٍ كالناي،
تَئِنُّ حُزنًا ووجعًا،
مُخلِّفًا وراءهُ بِلادًا مِنَ الحُطامِ.