مَلجأ. dan repost
اي غصة تجول في القلب هذه الليلة ، واي حسرة تتلبد بها سماء الروح في هذه السويعات ، حيث تودع زينب المظلومة هذه الدنيا التي ملأت قلبها حزنا وهما وكمدا !
ماذا يجول في خاطر الموالي لمولانا علي عليه السلام وهو يتفكر في دخول ابنته مدينة الد اعدائه سبية مرة وغريبة مرة اخرى ؟!
فللشام في قلوب آل محمد (صلى الله عليه واله) غصة ، ولأزقتها لوعة ، ولشوراعها شهقة !
في هذه الليلة سترحل الغريبة ، المسبية ، المظلومة ، المسلوبة ، المحرومة ، بنت الشهيد واخت الشهداء وام الشهداء ، وريثة فاطمة الزهراء ، مخدرة بني هاشم سترحل عن الدنيا وعينها شاخصة نحو كربلاء ونحو المدينة ونحو النجف يا ترى من الذي سيحضر ساعاتها الأخيرة ؟!
ماتت زينب
ماذا يجول في خاطر الموالي لمولانا علي عليه السلام وهو يتفكر في دخول ابنته مدينة الد اعدائه سبية مرة وغريبة مرة اخرى ؟!
فللشام في قلوب آل محمد (صلى الله عليه واله) غصة ، ولأزقتها لوعة ، ولشوراعها شهقة !
في هذه الليلة سترحل الغريبة ، المسبية ، المظلومة ، المسلوبة ، المحرومة ، بنت الشهيد واخت الشهداء وام الشهداء ، وريثة فاطمة الزهراء ، مخدرة بني هاشم سترحل عن الدنيا وعينها شاخصة نحو كربلاء ونحو المدينة ونحو النجف يا ترى من الذي سيحضر ساعاتها الأخيرة ؟!
ماتت زينب