إن قصَّرَتْ لا تلُمْها، إنَّها بشرٌ
مَن ذا يعيشُ حياةً دونَ تقصيرِ؟
و إن عتبتَ فلا تجرح مشاعرَها
يا طيِّبَ القلبِ رِفقًا بالقواريرِ.
مَن ذا يعيشُ حياةً دونَ تقصيرِ؟
و إن عتبتَ فلا تجرح مشاعرَها
يا طيِّبَ القلبِ رِفقًا بالقواريرِ.