-
يَبدُو جَلِيًّا لِي بِأَنَّ الأَمْرَ فِي غَايَةِ التَّعقِيدِ، وفِي غَايَةِ الصُّعُوبَةِ، وَاِسْتِحَالَة فِي مَوَازِينِ الْبَشَرِ، ومَقايِيسهم أنْ تَحَدُثَ أحلَاَمِي، وَلَكِنَّنِي لَم أَفقِدِ الْأَمَل يَومًا، ولَم يتسلل اليأسُ قَلبي مُطلقًا؛ لِأَنَّ لِي رَبًّا يُعْطِي مَعَ الْأسْبَابِ، وَيَهُبُّ مَعَ اِنْعِدَامِ الْأسْبَابِ!
لِأَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلِّ كَرِيمٌ، وَرَزَّاقٌ، وَوَهَّابٌ.. وَيُعطِي مَن لَجَأَ إِلَيهِ، وَمَن دَعَاهُ، ومَن أَحسَن الظَنَّ بهِ، وَمَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ، وَيَهِبُهُ إِنِ اِضْمَحَلَّتِ الأسْبَابُ، وَيُعْطِيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ لَهُ وَلَا قُوّة!
أُؤمِنُ بِقُدرةِ الله، وهِبَتِهِ، ومُعجِزَاتِهِ.
أُؤَمِّنُ جِدًّا بِأَنَّ مَا أَحلْم بِهِ، وَمَا أَسَعَى إِلَيْهِ، وَمَا أَسَهَرُ لِأَجَّلِهِ سَأنالهُ وَلو بَعْدَ حِين، مُتَيَقَّنَةٌ كَثيرًا مِنْ ذَلِكَ سَيَتَحَقَّقُ فِي الوَقْتِ الَّذِي يَرَاهُ اللهُ بِعلمِه وَحكمَتِه مُنَاسِبًا لِي، وخَيرًا لي، سَيَجبُرُنِي، وسيُكَرمُنِي حَتَّى أَبْكِي فَرَحًا، وَأَسْجُدُ شُكْرًا.
- مَجد طَلَافِحه.
يَبدُو جَلِيًّا لِي بِأَنَّ الأَمْرَ فِي غَايَةِ التَّعقِيدِ، وفِي غَايَةِ الصُّعُوبَةِ، وَاِسْتِحَالَة فِي مَوَازِينِ الْبَشَرِ، ومَقايِيسهم أنْ تَحَدُثَ أحلَاَمِي، وَلَكِنَّنِي لَم أَفقِدِ الْأَمَل يَومًا، ولَم يتسلل اليأسُ قَلبي مُطلقًا؛ لِأَنَّ لِي رَبًّا يُعْطِي مَعَ الْأسْبَابِ، وَيَهُبُّ مَعَ اِنْعِدَامِ الْأسْبَابِ!
لِأَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلِّ كَرِيمٌ، وَرَزَّاقٌ، وَوَهَّابٌ.. وَيُعطِي مَن لَجَأَ إِلَيهِ، وَمَن دَعَاهُ، ومَن أَحسَن الظَنَّ بهِ، وَمَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ، وَيَهِبُهُ إِنِ اِضْمَحَلَّتِ الأسْبَابُ، وَيُعْطِيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ لَهُ وَلَا قُوّة!
أُؤمِنُ بِقُدرةِ الله، وهِبَتِهِ، ومُعجِزَاتِهِ.
أُؤَمِّنُ جِدًّا بِأَنَّ مَا أَحلْم بِهِ، وَمَا أَسَعَى إِلَيْهِ، وَمَا أَسَهَرُ لِأَجَّلِهِ سَأنالهُ وَلو بَعْدَ حِين، مُتَيَقَّنَةٌ كَثيرًا مِنْ ذَلِكَ سَيَتَحَقَّقُ فِي الوَقْتِ الَّذِي يَرَاهُ اللهُ بِعلمِه وَحكمَتِه مُنَاسِبًا لِي، وخَيرًا لي، سَيَجبُرُنِي، وسيُكَرمُنِي حَتَّى أَبْكِي فَرَحًا، وَأَسْجُدُ شُكْرًا.
- مَجد طَلَافِحه.