عن الربيع بن سليمان قال: قال أبو يعقوب البويطي: قلت للشافعي: قد قلت في الزهد، فهل لك في الغزل شيء؟ فأنشدني:
يا كاحلَ العينِ بعدَ النومِ بالسهَر
ما كانَ كُحلُكَ بالمنعوتِ للبصَرِ
لو أنَّ عيني إليك الدهرَ ناظرةٌ
جاءت وفاتي ولم أشبَع من النظَرِ!
[طبقات الشافعية الكبرى].
يا كاحلَ العينِ بعدَ النومِ بالسهَر
ما كانَ كُحلُكَ بالمنعوتِ للبصَرِ
لو أنَّ عيني إليك الدهرَ ناظرةٌ
جاءت وفاتي ولم أشبَع من النظَرِ!
[طبقات الشافعية الكبرى].