وما نكتبه هنا نحاول أن يكون للخير مَنفذ ، وأن يكون للكلمة الطيبة مُتسع، أن يظل لمعاني الدين قوة وأن تكون كلمة الحق عُليا مهما انتشرت أفكار الغثاء على السطح، محاولة على الطريق ولا ندّعي الخير لأنفسنا إنما الخير فيما نقوله أنه مرجعنا فيه من نور الوحي الذي يسطع على قلوب الأنقياء.