عَنْ سَعِيدِ بنِ جُبَيرٍ عَن ابنِ عَبَّاسٍ عَن النَّبِيِّ الأَكرَمِ (صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ) فِي خَبَرٍ طَوِيلٍ، قَالَ: ((... وَأَمَّا ابنَتِي فَاطِمَةُ فَإِنَّهَا سَيِّدَةُ نِسَاءِ العَالَمِينَ، مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، وَهِيَ بَضعَةٌ مِنِّي، وَهِيَ نُورُ عَينِي، وَهِيَ ثَمَرَةُ فُؤَادِي... وَإِنَّي لَمَّا رَأَيتُهَا ذَكَرتُ مَا يُصنَعُ بِهَا بَعدِي، كَأنِّي بِهَا وَقَد دَخَلَ الذّلُّ بَيتَهَا، وَانتُهِكَتْ حُرمَتُهَا، وَغُصِبَ حَقُّهَا، وَمُنِعَتْ إِرثَهَا، وَكُسِرَ جَنبُهَا، وَأَسقَطَتْ جَنِينَهَا... (الرِّوَايَةُ) (فَرَائِدُ السِّمطَينِ 2: 36)
#لعن_الله_ظالميكِ_يافاطمه
#لعن_الله_ظالميكِ_يافاطمه