Фильтр публикаций


" الدّنيا سجن المؤمن ".
وما بعدها فضاءٌ رحبٌ قريرٌ للعين..
ذاك الذي فيه ما لا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطرَ على قلبِ بشر.
إنّها الجنة..
حيث اللقاءات الأبدية النعيم السرمدي ووجه الله! .

تدهشنا الآيات التي تشوقنا إلى الجنة في القرآن..
تشعر وكأنّ شيئاً من الأعماق يسكّن فؤادك يروي شيئاً من ظمئك..
يناديك: يا فتى..
اصبر فسلعة الله غالية..
والعوض آت
اصبر، فالجنة حفّت بالمكاره..

أحياناً..
لا تملك من أمرك سوى أن تصبّر قلبك بالآخرة ومعانيها بالجنة وما أعدّ الله للمؤمن فيها..

تقرأ الآيات؛ فيذرف دمعك، كيف بنا وقد وجدنا في الجنان متّكأً..
ننسى عليه كل أوجاعنا، كل تعبٍ في سبيل الله..
فذاكَ حالُ أهلها وَاللهْ (متّكئين فيها)!.

كيف بنا وقد جاورنا النبي الأمين فرأيناه وأخبرناه أننا ما بدّلنا حتى نلقاه على الحوض..
فسعِدَ بنا وسُرَّ وجهه واستنار بدراً..
وشربنا من كوثره شربة لا نظمأ بعدها أبداً..


من أسباب قبول الدعاء: الصدقة قبل الدعاء.

تصدَّقوا؛ لعلّ الله يستجيب دعواتكم و يذيقكم
لذة الاستجابة و يخلفكم خيرًا.

https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230


لاتنسوا ساعة الإستجابة


من لم يُجرِب لذة الجلوس من دون غيبة ونميمة ومن دون معازف ومحرمات ظنَّ أن الجالسين في مثل هذه المجالس لا يعرفون معنى الاستمتاع !

من لم يُجرِب لذة مجالس القرآن ودروس التجويد والصحبة الصالحة ظنّ أن المنهمكين بها بعيدين عن الحياة !

من لم يُجرب لذة الصلاة في جوف اليل والنوافل ظن أن الذين يقومون بها لا يفقهون في المتعة شيئًا !

التي لم تجرب راحة اللباس الفضفاض الساتر ولباس الحياء والإحتشام، ظنت أن من ترتديهن مقيدة ولا تعرف معنى الحرية !

والذي لم يجرب البعد عن العلاقات غير الشرعية والنظر المحرم ظن أن البعيد عنها لا يعلم معنى السعادة حتى !

( كل من لم يُجرب حياة القُرب من الله واجتناب نواهيه والإلتزام بأوامره، سيظن دومًا أنَّ من يعيشها متشدد وبعيد عن اللذة، ولا يعلم أن اللذة كل اللذة في هذا القرب )


الواحد من فرط جمال هذا الدين يبكي، يبكي لأنه أهل حظوة ونعمة ، الحمد لله الجميل الحمد لله أنّي على دين الإسلام


لاتعاملون يوم الجمعه كأي يوم بالاسبوع

يقول ابن القيم في الزاد:

"يوم الجمعة يوم عبادة، وهو في الأيام كشهر
رمضان في الشهور، وساعة الإجابة فيه كليلة
القدر في رمضان، ومن صح له يوم جمعته
وسلم سلمت له سائر جمعته، ومن صح له
رمضان وسلم سلم له سائر سنته، فيوم
الجمعة ميزان الأسبوع "


اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد


الكلام به أخطاء إملائية لكن المغزى بفائدته اللهم بارك أجورٌ بعضها فوق بعض !
إذ خروجك بحشمة تبتغين رضا الله بهذا الستر تؤجرين عليه ،وأنتِ في عبادة مادمتِ مستترة ، وأيضًا أنه من رأت سترك وراجعت نفسها مثل ما ذكر بقصة الفتاة ؛فأنتِ لها ولغيرها داعية وقدوة حسنة وتؤجرين على ذلك!




Репост из: شِبْلُ الأُمَّة
إليكنّ أيتها الأمهات..

‏إن أردتن أنْ تصنعن جيلا عظيما يملأ الدُّنيا علما وهداية ونفعا؛ كأمّ الصحابي الجليل خادم رسول الله أنس بن مالك، وأمّ عبدالله بن الزبير، وأمّ سفيان الثوري، وأمّ محمد بن إدريس الشافعي، وأمّ شيخ الإسلام ابن تيمية، وأمّ السلطان محمد الفاتح = فعليكن بهذه الركائز


مهما صاحبت أناسًا جددًا،
وتزوجت أفضل زوج في العالم،
وكان لديك الابن الأكثر برًا بوالديه…

ستدرك في النهاية أنك لا تملك إلا الله،
ولا أحد يمكن أن تعتمد عليه وتتوكّل عليه سوى الله،
ولا أحد سيكون سبب سعادتك وطمأنينتك إلا الله.
وعلاقتك بالله لا يمكن أن تُستبدل بأي علاقة أخرى،
فهي أهم علاقة في حياتك.

لكن من الصعب أن يتذكّر الإنسان هذا الكلام وهو متعلّق بأحد يحبّه كثيرًا،
أو في بدايات الزواج،
أو أثناء جلوسه محاطًا بأبنائه البررة.

لذلك، من المهم أن نستذكر هذه المعاني التي تغيب عن أذهاننا أحيانًا في وردنا اليومي من القرآن الكريم:

﴿رَبُّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ لا إِلهَ إِلّا هُوَ فَاتَّخِذهُ وَكيلًا﴾ [المزمل: ٩].


‏قال أحد العلماء:

"مثل مَن يؤخر التوبة كمثل رجل حاول قلع شجرة فوجدها قوية، فقال أؤخرها سنة ثم أعود، فكلّما بقيت الشجرة ازدادت رسوخًا في الأرض، وكلما طال عمر هذا الرجل ازداد ضعفه".


أسرع بالتوبة فقد يأتيك ملك الموت بغتة


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
أضربه بكف التوبة والاستغفار (


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
لأول مرة أسمع غضب واشتداد الشيخ ابن عثيمين على غير عادته أثناء جوابه على سؤال إحدى الأخوات، للأسف أعظم أمنية للفتاة المسلمة هو الزواج والأمومة وبناء أسرة مع شريك ترضاه، ومع ذلك بعضهم لا يعتبر رأيها في أهم أمر يخص حياتها، فيجبرها أو يمارس الضغوط عليها لتوافق على من لا تريده، وﷲ المستعان.
‏ولا بأس أن يعرض الولي موليته على الرجل الكفؤ، لكن بطريقة تصونها، وطريقة تقدر رغبة الرجل لو لم يكن له رغبة بأن يعتذر دون إحراج له أمام الناس، ودون عبارات تقلل من شأنها كالهدية، فإن شعر من الرجل رغبة، نسّق مع موليته ورأى تقبلها للرجل، فيشرع في أمور الخطبة والنظرة، لعلهما يتوافقان.


ساعة استجابة

من أسباب قبول الدعاء: الصدقة قبل الدعاء.

تصدَّقوا؛ لعلّ الله يستجيب دعواتكم و يذيقكم
لذة الاستجابة و يخلفكم خيرًا.

https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230


"لا تحزن مهما كانت الخسائر في عُمرك ، مهما فاتتك أشياء تحبّها ، مهما طال إنتظار الأماني ، مهما كانت ظروفك صعبة، لا يهتزّ إيمانك العظيم بربك، سيعطيك الله فوق ما تحلم! ما دمتَ تدعوه وتحسن ظنّك به وتبذل الأسباب، سيرضيك رضًا تنسى معه ما فات إن الله على كل شيء قدير.


‏﴿ فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنجِي المُؤمِنينَ ﴾


قال تعالى: {من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} [النحل].

فسَّرها جمع من السلف بالقناعة.

ولهذا كل الدراسات الاقتصادية تهمل القاعدة الأساسية التي ينبغي أن يبنى عليها الكلام، وهي قاعدة التفريق بين الأساسيات والكماليات.

وعامة الدراسات النفسية المتعلقة بالسعادة تهمل الحديث عن مفهوم القناعة، الذي يفصل بين ما تحتاجه فعلاً وما تتوهم أنك تحتاجه، وينبغي أن تتركه لكي تحصل الراحة الضرورية، وتعلم أنك إنسان وليس آلة.

وفي حديث في صحته كلام: «أول ما هلك بنو إسرائيل أن امرأة الفقير كانت تكلفه من الثياب أو الصبغ، أو قال: من الصيغة ما تكلف امرأة الغني، فذكر امرأة من بني إسرائيل كانت قصيرة، واتخذت رجلين من خشب وخاتما له غلق وطبق، وحشته مسكا، وخرجت بين امرأتين طويلتين أو جسيمتين، فبعثوا إنسانا».

هذا المجتمع قد يراه الرأسمالي ناجحاً اقتصادياً لأن الرجال يحترقون فيه في العمل، ولكنه غالباً سيكون مفككاً أسرياً وينتشر فيه من مظاهر الفساد الأخلاقي ما الله به عليم، فالرجل تحول من كونه أباً قواماً إلى مجرد آلة لصرف النقود.


والسبب في ظهور هذه النصائح في هذه الأيام أن الجيل الجديد رسم له كثير من مشاهير مواقع التواصل صوراً حالمة عن الحياة السعيدة، وغالباً ما تكون متعلقة بالبذخ المادي، لأن هذه السعادة المصطنعة برعاية الشركات الرأسمالية.

وهنا تتلاشى القناعة وهي أساس الحياة الطيبة، وتُحصر السعادة في قوالب لا تتوفر لمعظم البشر، ويصوَّر للإنسان دائماً أنه فاشل لأنه لم يحقق المال والشهرة أو المنصب بالصورة التي يراها.

وتنتقل المرأة من دورها التحفيزي للرجل وهو دور فطري جيد يجعلها تشجع الرجل على المزيد من الجهد إلى دور هدمي يهدم راحة الآخرين من أجل سعادة موهومة مرسومة في الخيال.


رابعاً: هذه النصائح لم تكن تقال لمَّا كانت النساء لا يعملن، واليوم مع كون النساء يعملن تجد مثل هذه النصائح، وكأن الرجل هو الوحيد المطالب بالإنفاق.

وهذه هي الحيلة التي انفردت بها مجتمعاتنا.

فالمرأة تارةً تكون قوية مستقلة إذا أرادت أن تعمل.

وتارةً تعود تقليدية تريد للرجل أن يُنفق عليها في سياق الزوجية ويلبي طلباتها.

ولا تشعر بأدنى تعارض بين الأمرين، فالرجل الذي يطالب بالإنفاق ويقال له إن كنت فقيراً لا تتزوج، ما خلي له سوق العمل بل زاحمته فيه تلك التي لا تطالَب شرعاً أو عرفاً بنصف المطالبات التي يطالب بها.

Показано 20 последних публикаций.