فَلْيَغْرِسْهَا


Гео и язык канала: Иран, Фарси
Категория: Религия


[إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمُ الْقِيَامَةُ، وَفِي يَدِهِ فَسِيلَةٌ فَلْيَغْرِسْهَا]

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
Иран, Фарси
Категория
Религия
Статистика
Фильтр публикаций




‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله ﷺ :
" من قال : سبحان اللهِ وبحمدِه ، في يومٍ مائةَ مرَّةٍ ، حُطَّت خطاياه وإن كانت مثلَ زبدِ البحر ".

صحيح البخاري




شراء الكتب عبادة يؤجر عليها فاعلها؛
لأنّها آلة التحصيل ووسيلة من وسائل العلم
والفقه في الدين، والوسائل لها أحكام المقاصد..

وعليه أن يحذر أن يكون ممن يجمع الكتب ولا يستفيد منها،
وهذا أمر نبّه عليه العلماء،

ولقد أحسن القائل:
إذا لم تكُنْ حافظا واعيا = فجمعك للكتب لا ينفعُ

[شرح رسالة آداب الدارس والمدرس ص/237].




قال أبو الدرداء -رضي الله عنه-:

"من أكثر ذكر الموت؛ قل فرحه، وقل حسده".

سير أعلام النبلاء٢




عَنْ أَبي ذَرٍّ رضي الله عنه قَال: قَال رَسُولُ اللهِ ﷺ : "لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوفِ شَيئًا، وَلَوْ أَن تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ".

الحديث دليل على استحباب طلاقة الوجه وبشاشته عند اللقاء وأن هذا من المعروف الذي ينبغي للمسلم أن يحرص عليه؛ لما فيه من إيناس الأخ المسلم وإدخال السرور عليه ودفع الإيحاش عنه، وبهذا يحصل التآلف والتقارب بين المسلمين، ومع هذه الفائدة العظيمة فإنه لا يكلف الإنسان شيئًا، فهو فعل هين عظيم الأجر، كثير الفائدة، وهو فضل وإنعام من الله تعالى يتفضل به على من يشاء من خلقه.

[ منحةُ العلاّم (120/10) ]




‌‏دُعاء المؤمن لأخِيه ينتفع بهِ الداعي والمدعو له.

- ابن تيمية رحمه الله.




‏سُئل أبي الدرداء لماذا يدعو لأصحابه في كل صلاة ؟ فقال : «إنه ليس رجل يدعو لأخيه إلا وكّل الله به ملكين يقولان ولكَ بالمثل»

| سير أعلام النبلاء [ ٢ / ٣٥١ ]




"المرء إذا رأى صاحِبهُ مهمومًا، استحب له أن يُحدثه بما يُزيل همّه ويطيب نفسه".

ابن حجر، فتح الباري (٢٩٢/٩)




"ليس العلم ما حُفظ، العلم ما نفع" .

الإمام الشافعي | الحلية (١٢٣/٩)




كلما زدت في الأعمال الصالحة زادت مكانتك في الجنة!

قال ابن القيم -رحمه الله- :
"والعبد كلَّما وسَّع في أعمال البر، وُسِّع له في الجنَّة".

حادي الأرواح (٩٦/١)




حياةٌ ثانية !

( إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له)

قال ابن القيم:
وهذا من أعظم الأدلة على شرف العلم وفضله وعظم ثمرته، وأن ثوابه يصل إلى الرجل بعد موته ما دام يُنتفع به، فكأنه حي لم ينقطع عمله، مع ما له من حياة
الذكر والثناء، فجريانُ أجره عليه إذا انقطع عن الناس ثوابُ  أعمالهم حياةٌ ثانية. اهـ

شرح آداب الدارس والمدرس | لعبدالله بن صالح الفوزان صـ ٩٥.

Показано 20 последних публикаций.