"أفرّ إليك من نفسي وظلّي
ضئيلًا كالسّرابِ المضمحل
جريحًا، كالربابةِ إذ أرنت
ولم تظفر بغير صدىٰ مملِّ
وحيدًا كالسّحابةِ فوق قفرٍ
فما تدري أتهطلُ أم تولّي!".
ضئيلًا كالسّرابِ المضمحل
جريحًا، كالربابةِ إذ أرنت
ولم تظفر بغير صدىٰ مملِّ
وحيدًا كالسّحابةِ فوق قفرٍ
فما تدري أتهطلُ أم تولّي!".