سوريا لايف

🔴 كل من استولى على منزل لا تعود ملكيته للدولة ودون اذن رسمي وموافقة من إدارة العمليات عليه أن يخلي مباشرة وتعليمات صارمة ستصدر لإعادة الأملاك لأصحابها .

الأستاذ وضاح عبد ربه

مدير إدارة الأمن العام بحمص: أثناء احتجاز لؤي طيارة، وقعت تجاوزات من قبل بعض العناصر الأمنية المكلفة نقله، ما أدى إلى وفاته على الفور، وتم فتح تحقيق رسمي تحت إشراف النيابة العامة، وتم توقيف جميع العناصر المسؤولة وإحالتهم إلى القضاء العسكري، ونؤكد أن هذه الحادثة يتم التعامل معها بجدية مطلقة، ولن يكون هناك أي تهاون في محاسبة المسؤولين.

كتبت الإعلامية الإذاعية القديرة هيام حموي:

"اليوم وفيما أعلن استقالتي من عملي في إذاعة شام إف إم الغالية على قلبي، تذكرت أنني عندما غادرت عملي، في "إذاعة مونت كارلو" في ربيع عام 1992، بعد عشرين عاما من العمل الدؤوب، كانت فيروز تغني من ألبوم "كيفك أنت" رائعتها: " أنا صار لازم ودعكم... خبّركم عني..." وكنت أظن أنني ختمت مسيرتي الإذاعية حينها، ولم أنتبه إلى مقطع الأغنية: "بكرا برجع بوقف معكم".. وفعلا هيك صار، وابتدى مشوار جديد مع "إذاعة الشرق من باريس" استمر عشر سنوات وانتهى بعام 2001، وكانت فيروز حينها تغني: "ضاق خلقي يا صبي... من هالجو العصبي!!!"، بعد الواقعة الشهيرة في 11 سبتمبر..
واليوم مع مطلع 2025، جاء دور الاستقالة الثالثة، وتقفز في البال أغنية من ألبوم فيروزي قديم من إبداع زياد الإبن: "خلص.. خلص.. يعني خلص!!"
فعلا "خلص"، بعد أكثر من نصف قرن برفقة الميكروفون، ولكن هنا لا بد من توجيه كلمة شكر للأجيال المتتالية من المستمعين الذين عاصروا مسيرة إذاعية نادرة في استمراريتها، منذ عام 1968...حاولت خلالها أن أكون رفيقةً لمحبّي الفنون الأصيلة والكلمة الصادقة...
لذا.. شكرا من الأعماق لأجيال المستمعين، وشكرا للإدارات المتفهمة التي منحتني فرصة العمل بمتعة كبيرة، مع شكر خاص لآخر المدراء، والنادر في تقديراته، الأستاذ سامر يوسف، فقد منحني فرصتي الإذاعية الأخيرة في "شام إف إم" بعد أن كنت قد تجاوزت السنوات الستين من العمر. كان خير سند لتحقيق المزيد من الطموحات المهنية، كما أنه كان الصديق والأخ والابن... شكرا له، وشكرا لكل الزملاء الأحبة فقد كانوا عائلة متآلفة ولا أجمل.. شكرا للقدر الذي وضعني بينهم كل هذه المرحلة.."

30 بالمئة انخفاض بتوريدات الغاز لإنتاج الكهرباء

كشف مصدر في قطاع الطاقة أن توليد الكهرباء انخفض خلال الفترة الماضية لأدنى من 1400 ميغا واط بفعل فقدان نحو 30 بالمئة من أهم حوامل الطاقة (الغاز) على التوازي لفقدان كميات مهمة من توريدات مادة الفيول و هو ما تسبب بتراجع معدلات التغذية على شبكات و خطوط نقل وتوزيع الكهرباء.

الوطن