لا فصيل ناقة صالح أكرم عند الله ممن استشهد في هذه المعركة؛
ولا قوم صالح أشد جرما وطغيانا من اليهود!
الدماء التي نقدمها اليوم في هذه المعركة المقدسة، تورث القطع واليقين بأمرين:
1. قداسة المعركة وأهميتها، وبالتالي قيمة الموقف فيها.
2. حجم وعظمة النصر القادم بإذن الله، لأنه يتناسب طرديا مع نوعية الشهداء وعلو منزلتهم.
الشيخ علي منيع